|–*¨®¨*–|صبــــــــــــــــــاحيهــ |–*¨®¨*–|
ينــــــــــاديني ’’
بملىء فمه ’’
ينـــــــاديني بأسمي ’’
لتتلون الدنيا معه ’’
وليعم الهدوء جميع الاركـــــــان ’’
ولتنبت الازهار التي أبت ’’
عجبي !!
مـــــــا أجمل أسمي عندمـا يهتف به ’’
ويالؤمي حينما أتعمد السكوت !!
لآكتشف مابين قلبه عندمــا أغيب !!!!
ويسألني وأنــــــا خلف الغياب مختبئه ’’
(ألم تأت بعد )
وأبتسم خجلا / وأنظر اليه بنظرة الحنان ’’
وأترقب !!
وأشعر برحيله !!!
فأنـــــــاديه أنا لكي لا أخسر الجوله !!
ويظل مسترسلا بالحديث ’’
وينثر العطور !
ويسألني / أتملين أنتظاري ؟؟؟!!
وماعلم أبدا بأن الانتظار ماخلق الا اليه !
ويسألني’’
عاد الصديق ؟!!
وماعلم بأنه الحبيب !!
ويسألني ’’
أنــا هكذا اليك؟
وبقلبي أجيب ’’
أنت الدنيا بأكملها ’’
أنت القلب ’’
أنت النبض ’’
هل ترى العين ؟
أنت الاثنتين !
ويعيد ’’
معك/ شيء من الجنون يفتت عقلي !
وأسر أنـــا ’’
وأزيد بالـــسرور ’’
ويزيد’’
لمـا الحزن !!
عجبي !! كيف لمح الحزن المذاب في عيني ’’!
حزني لغيابه ’’
لحضوره ولا’’
لحديثه ولا ’’
لحبه ولا ’’
لكل فتاه تهمس بأسمه ’’
تتلون برسمه ’’
تسأله ويجيبها ’’
حزني لغيرتي الفصيحه ’’
لغيرتي البليغه ’’
وتسأل لما الحزن؟ !
ويزيد / أبتعدي عن طرقات عشقي ’’فكم فيها من الالم !
وماعلم بأن غيابه ينهشني ’’
ينخرني ’’
يمزقني ’’
يحرقني ’’
وأجيب / اليكـ ذاك أن أردت !!
ويعيد الجنون ذاته ’’
كوني قربي فكم أحتاجك كثيرا كثيرا كثيرا ’’
ويزيد ’’
أحتاجك بكل دقيقه ’’
بكل ثانيه ’’
وأعلن الفرح بذاتي ’’
أعلن السرور ’’
أعلن السعاده ’’
أعلن بأني وهو معا ’’
ويسألني ’’
أنتي لي؟؟
,يبوح! أنــا أناني بكـ!!
ويطبق الصمت جميع الارجـاء !
ويحل الهدوء ’’
ويسكن الالم ’’
وتبدأ الدهشه ’’
وأعيد قراءة السؤال ’’
أأجيب ’’؟
أم أصمت ’’؟
كان يهوى صمتي ’’
أيروق له أن اعلنت الصمت ؟
وأجيب ’’
بقمة الالم ’’
وانسكاب الدمع ’’
وحرقة القلب ’’
أنت لست لي حبيب !!
فكيف أكـــــــون ؟!
ويخبرني ’’
أنا لست الا اليك!
عديني بأن تكون لي ’’
وتقرأيني ’’
وتكتبيني ’’
وأردد بصوت مغمور بالاسى !
أني أتنفسكـ ’’
أعشقك’’’
أهــــــواك’’
وأكون معه لذاته رائحه ’’
ولحبه عاشقه ’’
ولانانيته بي فرحه ’’
هنا /
مع سيدي القاضي ’’
مع سيدي الحنون ’’
مع سيدي الراضي ’’
أكـــــــون أنــا أنــا ’’
وليتني كنت أنــــــا هو ’’
هنا/ قدماي تتأرجحان على أفكاره ’’
هنا يرمقني بنظراته ’’
يخرجني من صمتي بلا محارم !
هنا أعترف بجرأتي بالبوح اليه ’’
لما فعلتها؟
ولمـا أخبرني بمـا أريد ؟
أأخبرني بما اريد ولا يريد ؟!
كانت جرأتي مغامره أن أخرج اليه ’’
جرأتي أن أفصح عن حزني ’’
هنا /
جميعي يسقط
بأرضك’’
تفاحة نيوتن أنا ياحبيبي ’’
لا أجيد أرتداء الهدوء معك!
ماكان ذاك؟
التفاتتك ؟!
يا أفق عينيكـ ’’وسماوات فكرك ’’
حررني من سجني ’’
خذ زمام أمري’’
واجلب الاحلام اليك ’’
وأزرع فيها حدائق شوقك ’’
وأنــــــا !
أنا المتعرشه ألاتيه من مدائن العشق ’’
آتيه ’’من عيني أبي ’’
آتيه والمراره كما هي لازمه !
والشفاء بيديك مطلوب ! ولا علاقة بين العين وتلاشي الطعم !
لكنه الحلم مرة أخرى ’’!!
حلمي أنـا ’’
تجسده أنت ’’
أسألك ’’
أينا يعاني من قيده أكثر !
أما اخبرتني بأنك تمقت القيود !
أأكون قيدك المؤلم يوما !
يؤلمني أن أكون سببه !
هاكـ الجرح سيدي ’’
أينها يديك ’؟
تلمسه بأهتمام أكـــــــبر ’’
لتمسح عليه لطفا ’’وتعامله برفق !
لا تذهب ’’
فأنـا لا أقوى بعد !
بغيابكـ ’’ أتحسس بأصابعي التصدعات التي أحدثها الآخرون ’’
تصدعات أحدثتها الملائكه عندما تخلت عني لـ أسقط من علو !
آآآآآآآه يا رأسي المسكين ’’!
سيدي ’’
يكون الوضع أسوأ عندما يكون هناك أناسا لطفاء ’’’ خارجون عن سرب العشق ’’ وقريبون لسرب الرفق فقط !!
لا تبكي لاجلي ’’
ولن أبكي ’’
أن كنت لا فلا ’’
وأن كنت تعشقني ’’ فأجعل لي وطنا الجأ اليه ’’
لكل خطوة منك لي قبله ’’ فلتتقدم ’’
اليك عشقي الذي لم يكن لاحد ’’