– |. . مَوْجُوْعّه !

– |. . مَوْجُوْعّه !

– |. . مَوْجُوْعّه !

مَوْجُوْعّه

+ . . . وَ بْرّحل .

سَئمتْ المقدمات , وَ فاشلة فيها كثيراً و أرى نصف ضعفي يتوارى خلف ستار نهاية البداية , لأني أكتب فيها كم أنا سعيده و أنا جداً تعيسة كم أنا ممتنة و أنا ناقمه , و معقده لدرجه كتابه مليون مقدمه أخرى , و بسيطة لدرجه أن كلها تتشابه في المضمون المرهق ” و أختر الحل الصعب ” بعضها لا يمت لهذا المكان بصله , و معقده أيضاً حد إني أفكر بالقول عشرين مره قبل قوله , أو جعلو لي لجاماً لكل ذا قول . . .

( إن أرَدتْ فقط ) في كلتا الحالتين , لستَ مرغماً على القرائه أغلق صفحتي و حسب .

ما فوق كان تحت تأثير ” مود ” سيئ جداً و لم أستطيع ” كسر خاطره ” فـ هو مكسور بما يكفي ولا جبر , فلم أستطع إهمال ما يعتبره مقدمه هنا . . مجموعه من كتاباتي و تصويري و ( فشه خلق ) لا غير . .

مَوْجُوْعّه

مليانه الدنيا بشر ” لآ صرت معي ” في عيني

………………………… و لآ رحت يا فَضوة الدنيا وهي صدق مليانه !

لآ غبت ودي أدور لك أسئلك ” أنا ويني ” !؟

……………………………… ملامحي باهته , و طيري مكسورة جنحانه

و لآ جيت كذا بسرعه تغيّر كل ” تكويني ” !

……………………………. أصير أجمل بنت حبت , و أكثر الناس هيمانه ..

أسئلك بالله و اليّ مشاك مع الدم في شرايّني

………………………. أنا لآ أبطيت , أنت مثلي ؟ تحس الرووح تعبانه

كنها تصعد للسما و السحايب على وضعي ترثيني

………………………………. و أطلب منها قطره مطر بالحيل أنا ضميانه

وكذا شعور ! في غيبتك صارت الضيقه عناويني

………………………………….ويوم تجي أحلق أكثر بس هالمره رويانه !!

طيب إقصر الشر وهات لك صوره تسليني

……………………………… و لآ رحت بعيد لا أضمى ولآ أطلب لي إعانه !

لك الله لولآ المكابر , بكيتك طفله ” وعشاني لا تخليتني ”

……………………………… تِخليّتْ قبل من أكثر شخص ملى قلبي إيمانه

كانك تبيني ؟ و دآم انا من الحب مدري وين أوديني

……………………………… أمانه لا تضيّعني بين كراسي الإنتظار آمانه

مَوْجُوْعّه

ياليت القديم يحط إذنه على جدآر الوقت و يسمعنا
صرخات ناس مكبوته , [ مضى بها الوقت أزمآن ]
تعال إسترق السمع , و خلنا نسرق منك مجد أمتنا
تجي ندفن الخوف بين المقابر وننبش الأكفان ؟!
يا قديم تعال إسمع حضارة الإنسان .. وين ودتنا ؟
على طريق ضياع الحقوق [ مشينا بلا عنوآآن ..]
نمشي بدون عقول , نخاف القول , و ندور هويتنا
وعلى أرض البطولآت / فزنا ب [ معركة الخذلآن ]
فلسطين ضاعت …. [ تحت أركام ضياع عزتنا ]
شتان بين ورق التاريخ والواقع يا عرب شتان !
الجهل يصرخ هنا كان قوآد يا عرب و من يجلهنا ؟!
ويسمع له صدى ساخر ” كااان كااان و يا ما كان .. ”
عن نفسي / أتمنى الأرض .. كذا تنشق و تبلعنا
لآ صار الموت في أرض العرب من الجثث هلكآآآن
و الشرق في سباات يحتري من الغرب نجدتنا
كل دقيقه قهر وهذي الحقيقه … يموت إنسان !!
العراق و فلسطين / عذراً .. دم الأطفال معاد يحركنا
و معاد في العرب من هو يرفع الرايه إلا ” سكران ! ”

مَوْجُوْعّه

لم أعد أطيق أن أرى حرف محطم أخر يتوسد أوراقي , وأن أستنشق أي هواء خانق يحن للبكاء بحرقه له دمعي , مرتع غضب متشبع غياب ولا أخفي في بعدك بك فاجعتي , أغزل من الذكريات شالاً عنك يحميني , قارس البرد ولا دفئاً لموجاتي , صيفي الحارُ بارداً ! , أستطيع أن أنام في حضن الشمس بصوفي و قدمي الحافي , لا أرى فصلاً سوآك للجنون يدفعني و أول خطوات الجنون كان عنفواني ! , لستُ أدري إلى أي ميناء سفينة الفقد تحملني , ف أنت تربك كل المواني , و ساعة انتظاري اللتي لم أؤقتها إلا بك , هاهي تدق تعلن إحتضاري , أما آن الإوآن لـ إحضاري ؟ تجرحت كفاي في أمل غربه أكثر أمان من غربه أجدها في جسدي, أحملُ حقبية الرحيل و أنا في عقر داري ! , شاسعة مساحات الفقد بي , ومائك لم يكفي لإروائي , أدلو ب قلبك دعه يرى مافي بير أعماقي , مائي ملوث بك , لا أرى به انعكاسي , بل تقاسيم وجهك أين ما حاولت النسيان جاهداً .. حزينه لا أرى إلا أنت بعثرتاً و أنت لم تسئم من بعثرتي و من العيش إلغائي ؟! أما يكفيك ” قفاك ” لم يكف عن تمزيق إشلآئي , و لم يكفيك كابوساً أرآك فيه تهجرني مليون مره لم يأنف عن إزعاجي , أصرخ بك ناجداً و أنت قاتلي , و أن لم تكن لـ جعلتك قاتلاً مأجوراً لأحيائي ! , أنا أرى الحياة بك و الموت تجثو له ركبتا ألمي كل ليلهً.. ألآ ليت الرحيل في مملكتي مسموحاً .. لـ كانت منذ عمراً مضى أول رحلات الغياب رحلاتي , أتوق أن أجعل مكاني عنه مجهولاً , أتوق أن أحرر بالسماء كل مئساتي و فقط بين الغيوم س أبتسم لبداية عنك تبدأ بي . . !!
يا حلمي الأحمق لن يركض الطرقات بحثاً عني ! , ولن يجوب الأرض متلهفاً لإرجاعي , ولن يفتش السماوات صارخاً بإسمي , ولن يعبر البحار إلا مبتعداً عني ..أما زلت أرى في الرحيل عنه هروباً , وهو ملجئي حين الهروب في مخيلتي آتاني !
أيا شمس الليل يسألني و جوآب الأسئله مبهمة يهمس لي فيه يعاتبني , يا شمس ما هي حليتي ؟ , ف والله أني أعشق ناركِ في عز ظهراً تأففا منه أغلب الإحياء ! , أنت أصدق من نار جرحه و أوضح من حراره قهره .. و أخف من هطول قذائف بعده . . تحرقين ولا تحرقين , فهو يحرقني عمداً و يصهرني ألماً , ويصبني له عطشاً , ولم يكتفي ولم ولن يرجع أبداً . .

خافي الوجد , ربما ” عيال الهموم ” كبرت و أنجبت قبيله , هل تكفي شكراً ؟
” انا بدوي .. ثوبي على المتن مشقوق ” جذبني هالبيت في توقيعك لـ مهندس الكلمه البدر ..
و رغم عشقي ألآ نهائي للبدر , إلا إني أرى بوضوح النهار ” يقولون مالآ يفعلون ” .
دمت متابعاً .

.

.

.

جعل الله لَكمْ . . صَباح أجّمَلْ من صبآحيَ بكثير ~

مَوْجُوْعّه

إستفزني الصباح بضيق مرهق و بإنهزآم أعلنت
________________________ حزينة مهما على الأغاني الكاذبه / أترنم
و فتحت الشبابيك ما أدور الشمس أدورك أنت
________________________ لقيتها تقبل جبين السهر ” تكفى رح نم ” !
زآحمت فيني قليلي .. لين لتفاصيلك أدمنت
_______________________ شوفتك , صوتك , برودك / و الغياب جهنم
عز الله إنك باللون الرمادي كل حياتي لونت
________________________ يا كيف جوع المشاعر ينتظر رحمه صنم ؟

أحس بوحده , و المجلس ممتلي كله !
وش هالضيقه وأنا صلاتي قد صليت ؟!
يوم الخميس .. كنه فاقد كل أهله
شاحب وده يقول من هالأمسيه مليت !!
ما عطتني الضيقة بين الحاضرين مهله
عن أذنكم / وأتمتم بروح أبكي ما بكيت
و أقوم كني ضايع لا له مكان ولا مله
أرتاح كذا لآمني عن الناس صديت !!
حرام تخليني .. لـ كبريائي مهزله ؟!
أنا القويه … و أنا الي قووه بكيت ..
لآ قلت له إسكت رد الدمع : ازهله
تكلم عني بجرآئه …. يوم أنا عيت !

/
مَوْجُوْعّه

لا وربي لا تحسب إن الدمعه على طاريك سهله !!
بس تهون علي نفسي يوم أذكر وش كثر دعيت ..
يالله دعواتي لا تخليها لي .. مثل ما دعيت عجله
أخاف يرجع و يلقاني في رجوعه ما إهتميت!
و أخاف أحن و أنسى و أسامحه على كل ما فعله !
و أضم شماغه يمكن يرجع يسافر لآ عنه سهيت !!
و أخذ مفتاح السيارة و أخبيه .. مثل ذيك طفله
تنام على أمل يجي معه بكره وما تلقاه فالبيت !!
و من الصبح بدري على ريق ناشف بدونك ما تبّله !
تنتظرك لين يطرحها النعاس و أدري عنها مادريت
يا قو قلبك كيف قلب ذيك الصغيرة قويت تتله !!
يالله لا يجي ! .. من ذاك الروتين خلاص اكتفيت

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى