خواطر عتاب , خواطر رحيل

أساري نفسي بليل عاطشٍ

قد كانت كل دروبه إليكِ سبيلا

والصبح عندما تتفتح أنواره

لأسمع منك حروف الوجد هديلا

أحلام كنتُ أرتجيها دائما

فما وجدت منها لديك إلا تنكيلا

أبَعد رحيلَ العُمر بغربة

تعاتبيني عن فقد الهوي برحيلا

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى