ليت واقعي يحتضنك يامتقن إعراب الأنــــثـــى !!!!
ليت واقعي يحتضنك يامتقن إعراب الأنــــثـــى !!!!
واقعي يحتضنك يامتقن إعراب الأنــــثـــى
مبعثرة أين أنا من ثرثرة الفصول الأربعة
أشلائي تستريح على أرصفة الوهم ومازال
الواقع يمطر جمراً . . .
قيود . .
لأحلام بلا حدود . .
متى تكف علامات الاستفهام عن سخريتها
بي . . عندما يهمس القمر للنجوم أرتدي ثوباً من فرح
وأنتظر علّه يأتي من آخر الحلم
ليهديني الشرود ورود . .
سكب تساؤله برفق // ألا تظنين أن هناك من يستطيع إتقان أعرابك //
ربما هناك من يقف أمام قلبي ولكن لم يطأ بالحب عتبته بعد
لا أريده عالم في الذرة فنواة قلبي لا تحتمل مزيداً من النيترونات
ولكن كما رسمته . . فقط من سلالة سيبويه كفيل بنصب حزني
ورفع عمري بثبوت الفرح . .
خطوات معدودة تحول بيني وبين الحب
أمد يدي المرتعشة فيفر مني كسائل الزئبق
لا بل أنا من ترتد في وجل
بت الزئبق والمساحات بيننا الترمومتر . .
الحب من النظرة الأولى
كم تغنوا به . . وعاشوا من أجله
ولكن في جواز سفري لم اجد ختمه
ومازال الحب في دستوري معادلة
أعجب بك + وتعتني بي = فأنثر العمر فراشات من جنون . .
بعثرني لتعود فتجمعني
فالجمع قد يحتاج البعثرة . .
لا تسرح خصلات الشوق . . ولا ترتب إحساسك
لأني في المشاعر أعشق الفوضوية . .
لم تمنحني الشمس وضوحها
ولم أستعير من الليل عتمته . .
فقط خوفي من الحب يرفع العبارة :
// خطر ممنوع الاقتراب //
أيها المختبئ خلف عقارب الساعات
أحتاج // وجودك / حشودك //
أشنق الـــــخــــوف على مرأى من الشرايين . .
واقعي يحتضنك يامتقن إعراب الأنــــثـــى