ضايقوني

البارحة زدات على قلبي هموم .. همن يوديني يمين وهمن يا خدني شمال .. ضاقت فيني الوسعية وهم ضايقوني ..

مالقيت من يواسيني وهمومي ..شبه الجبال .. صرت احسبها وضعت في دروبي .. دروب كلها صعبة والمسافات طوال

صحت بأعلى صوتي وهم ما جاوبوني … خلوني كما المجنون لين زاذ فيني الهبال .. يأهل العدل وألإنصاف تكفون

أنصفوني ..مع حبيب علقت فيه كل ألأمال صرت اردد شعري وهم ما يسمعوني .. يا اليتهم ردوا علي لو مع مرسال ..

هذي قصتي يا صاح والدمع بعيوني .. عجزت أكملها .. وينك

يا راحة البال

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى