لحظة حنين

لحظة حنين
♥♥♥♥♥♥♥♥♥
تركته بلاوداع
ولا فراق
فكيف اتركه وهو اصلا ملاذى
وبعيدة عنه وكلى اشتياق
وهل من أتى بعدى مثلي مشتاقون
غباءا منا ان نتركه وكله حنان
ومن لديه شيئا يعيده
فلما تركناه
ابعد كل ما فعله من اجلنا نتركه هكذا بدون نزاع
حتى وان لم يكن بيننا فراق فاننا تركناه ؟؟؟؟
!
!
!
!
هو حضن امي الذى اليه اشتاق الذى ضمنى وانا جنين وطفل لم يدرك ماذا يضمه وانما هوبالامان ياليتني ظللت صغيرا ولم اذق طعم البعاد
فكل في أعقاب عن عزيز يهون إلابعدي عن حضن أمى لا يقارنه هوان
ياليت كل مشتاق مثلي يرجع ويرتمي في اهم موضع
هو حماك وانت ضئيل وهو من يتطلب الامان هذه اللّحظة ياليتنى طفل ضئيل بداخل حضنك الهائل يا امي

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى