دآمً كِلنّ لهِ مُذإقَ وَلهِ [ طلآيبّ ] ..ليهِ طعمُ آلحزنُ متَوحّدِ مَذ

دَآمَ كِلّنَ لَهً مِذَآقّ وَلَهٍ [ طَلآيِبً ]
لِيهِ طَسيطرً الحِزنً مِتوَحّدٍ مِذَآقَهً .. !

مِآسِلمّ صدَرِيْ مِنُ سًكآكينُ آلقرّإيبُ
ولآسًلم ظهرّيً مِنُ طعوَنُ آلرفَآقهِ . .

لآتُقولّ إنُ آلغيًأغسطسْ أحيَانُ صايبُ . .
مُعْظمَ آلصدّآت أشْبَه بً ( الحُماقَهِ ) . .

مِنّ غرآبيلَ الزّمُنِ عوّدتَ خايبُ . .
زابنُ همُومِيّ تحتُ غُمْر الطباقهّ . .

لوَ يخاطبنيّ السُفيهِ ولوً يعايبُ !
يحْبُك لسانيّ , تماثيلَ الإعاقَهّ . .

اكَتفىّ سمُعِيّ منُ هروُجَ الزلآيبُ . ,
واكْتمّل شِعرُيً علىّ فحوىً سياقهَ . .

إحْذرِ منٌ الوقتّ لامِنُ صرّتْ خايبُ . .
واسْتفزّ الحزنُ لاجاكِ بَ حذاقهِ . .

أبْشعّ الصدَاتُ ،[ صدإتّ الحُبايبً ] :

وَاشْنَعّ الطّعناتُ , ( طعناتّ الرفاقهُ ) :
دآمً كِلنّ مُذإقَ وَلهِ طلآيبّ ..ليهِ s89s6797e2f072.Png

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى