خل التفاح

تخمر الخل عبارة عن عمليات كيميائية يمر بها التفاح كمثال على خل التفاح من عمليات الأكسدة الجزئية للكحول الإيثيلي الذي يؤدي إلى تشكيل الأسيتالديهيد التي يتم بعدها تحويله إلى حمض الخليك.
المقادير:

  • وعاء كبير أو جرة كبيرة واسعة الفم.
  • قطع من التفاح بنواه وقشورها ويمكن استخدام عصير التفاح بدلاً من التفاح.
  • قطعة من القماش القطني لغاية تغطية الجرة لمنعها من التفاعل مع الهواء أو تعرضها للحشرات.

طريقة التحضير:

  • يتم غسل التفاح وتجفيفه.
  • إزالة الأجزاء الغير صالحة للإستخدام.
  • تقطيع التفاح إلى أرباع صغيرة.
  • يوضع التفاح في وعاء.
  • يتم غمر التفاح بالماء بحوالي ثلاثة أرباع الوعاء.
  • ثم يتم تغطية الوعاء بجمبع محتوياته بقطعة القماش القطنية أو منشفة ورقية، ووضع الشريط المطاطي حوله لإحكام إغلاقه.
  • تترك في مكان دافئ مظلم لمدة 6 أشهر.
  • العمل على تحريك الخليط بشكل يومي.
  • بعد أشهر سيتحول لون سطح الخليط إلى اللون الرمادي.
  • نترك الخليط مرة أخرى لمدة 6 أسابيع أخرى مع الإستمرار بتغطيته بالقماش القطني.
  • بعد هذه المدة يجب تصفية الخليط بقطع قماش قطنية لإزالة الشوائب.
  • يجب اختيار زجاجات معقمة ومحكمة الإغلاق لحفظ الخل بداخلها.
  • تسخين الخل بشكل جيد.
  • صب الخليط داخل الزجاجات.
  • تركه ليبرد.
  • يخزن بمكان بارد، جاف وبعيداً عن أشعة الشمس المباشرة.

إرشادات مهمة:

  • إن أهم الأمور التي يجب أن تتوافر لعمل خل التفاح الأكسجين ودرجة الحرارة المناسبة وتتراوح بين 16 – 288 درجة مئوية.
  • يفضل عمل خل التفاح أثناء الشتاء أو الخريف.
  • يجب الانتباه إلى نوعية الوعاء أو الجرة التي تستخدم أثناء عملية صنعه بأن تكون خالية من المواد المعدنية المتفاعلة، الزجاج، البلاستيك والخشب.
  • يمكن إضافة بعض العسل للخليط لتحسين الطعم.
  • يمكن استخدام المواد الصلبة التي تم تصفيتها بعد عمل الخل كسماد للنباتات.
  • تجنب من تناول خل التفاح المكثف (الثقيل) حتى لا يؤثر على صحة الأسنان، أو أن يؤذي أنسجة الفم والحق والمريء.

نصائح عند الاستخدام:

  • هز زجاجة الخل بشكل جيد ليختلط جيداً قبل الاستخدام.
  • نأخذ ملعقة إلى ثلاثة ملاعق صغيرة من خل التفاح ومزجها مع كوب واحد من الماء الفاتر.
  • هكذا يصبح شراب خل التفاح جاهزاً للشرب.
  • يمكن إضافة ملعقة من العسل إلى شراب خل التفاح لتحسين الطعم.

فوائد خل التفاح:

  • مضاد للبكتيريا، الفطريات والفيروسات.
  • علاج لأمراض الحساسية.
  • يوزان بين حموضة وقلوية الجسم مما يجعله طارداً للسموم.
  • التخفيف من ارتفاع نسبة الكوليسترول في الدم.
  • يساعد في علاج الروماتيزم، التهاب المفاصل والنقرس.
  • يساعد في علاج قشرة الرأس.
  • يساعد في إذابة حصى الكلى.

مقالات ذات صلة

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى