بحث عن شهيدة البحر ، بحث كامل عن شهيدة البحر جاهز بالتنسيق

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أم حرام بنت ملحان هي صحابية تعرف أيضا بشهيدة البحر وراكبة البحر.
نسبها

هي أم حرام بنت ملحان بن خالد الأنصاريَة ابن زيد بن حرام
بن جندب بن عامر بن غنمِ بن عديِ بن النجار الأنصارية، النجارية، المدنية.[1]
بحث عن شهيدة البحر ، بحث كامل عن شهيدة البحر جاهز بالتنسيق almstba.com_1368061260_246.gif
هي أخت أم سليم وخالة أنس بن مالك. وزوجة الصحابي
عبادة بن الصامت. وأخوها سليم وحرام الذين شهدا بدراً
وأحداً، واستشهد يوم بئر معونة، وحرام هو القائل عندما طعن
من خلفه برمح : فزت ورب الكعبة.[2]

بحث عن شهيدة البحر ، بحث كامل عن شهيدة البحر جاهز بالتنسيق almstba.com_1368061260_246.gif
إسلامها

اسلمت بعدما عرف محمد بن عبد
الله بعض القبائل القادمة
من أنحاء الجزيرة العربية على دينه. من بين من
لقيهم بني النجار حرام بن ملحان أخو أم حرام، وزوجها
عبادة بن الصامت. سمعت حينها بعض آيات القرآن فاسلمت
هي وأختها أم سليم. وكانتا من أوائل المسلمات في المدينة.[3]

وفاتها

كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يدخل على أم حرام بنت
ملحان فتطعمه وكانت أم حرام تحت عبادة بن الصامت فدخل
عليها رسول الله صلى الله عليه وسلم فأطعمته وجعلت تفلي
رأسه فنام رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم استيقظ وهو يضحك
قالت فقلت وما يضحكك يا رسول الله؟ قال (ناس من أمتي عرضوا علي
غزاة في سبيل الله يركبون ثبج هذا البحر ملوكا على الأسرة أو مثل الملوك
على الأسرة). شك إسحاق قالت فقلت يا رسول الله ادع الله أن يجعلني
منهم فدعا لها رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم وضع رأسه ثم استيقظ
وهو يضحك فقلت وما يضحكك يا رسول الله؟ قال (ناس من أمتي عرضوا
علي غزاة في سبيل الله). كما قال في الأول قالت فقلت يا رسول الله ادع الله
أن يجعلني منهم قال (أنت من الأولين). فركبت البحر في زمان معاوية
بن أبي سفيان فصرعت عن دابتها حين خرجت من البحر فهلكت.[4] توفيت
أم حرام في خلافة عثمان بن عفان سنة 28 [5] أو 27 هجرية.[6]
بحث عن شهيدة البحر ، بحث كامل عن شهيدة البحر جاهز بالتنسيق almstba.com_1368061260_246.gif
بعض الروايات تشير إلى انها وقعت من بغلة ودفنت في
البقعة التي بنيت عليها مسجد لارنكا الكبير ويعرف باسم قبر
المرأة الصالحة.[7][8] واكتشف قبر الصحابية أم حرام عام 1760م
من قبل رجل يُدعى الشيخ حسن.[9]رضي الله عنها
لم أجد معلومات أكثر أثناء بحثي غير مأدرجت أعلاه

دمتم بسعاده

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى