ألم تَشْتَاقْ ؟!

……. { ألم تَشْتَاقْ ؟!

……. { ألم تَشْتَاقْ ؟!

لكم يحنُ الفؤادْ لقلباً قد هوانيّ
وكم تشتاقُ الروح لِــ عِناقهُ
هـل في المشَآعرْ حنيناً قد كوآني
ام بِها قشعَريرةٌ لـِـ لقـَـاهُ !

أنتْ نبضيّ انتْ أمسيّ وغديّ الضريرٌ..
الذي اعمى عينايّ سوادهُ
واكتفى لِساني عن النٌطق بِحبُه !
كيف بيّ يوماً ان تراني ياروحْ !
وانا الحُزن قد قتفتْ / الآمــاني ,,

اصبحُتْ ضريرةٌ ارى الدُنيا بلونٌ واحد .. أشتمّكْ مِنذُ زَمنْ .. وحتى قميصكْ الإرجوانيّ
تدنسّ مِن أغبرة السنين !
ومضـى بلونهِ الرماديّ ( القاتل ) !

أصبحتُ ابحث في ورقياتْ الدُرجْ .. عليّ اجدُ ورقةٌ بيضاء مخفيّه بيِن تِلك السوداوياتْ..
لِربما استطيع ان ابلل محبرتيّ بورد الطائفيّ لعلّه يخّط ورقيّات الشــوق !

مقالات ذات صلة

بدئتها بـ كفاكْ
إليك ياحبيبيّ المغُتربْ أُولاها !
ألم يكفكْ الغِيابْ عن ناظريّ .. أم اصبحتُ الآمالُ محطمّه
وصعبٌ ان نجتاز سوياً تِلك العثراتْ التي ابكتنا , أعمتنا ’ جعلتنا امواتْ في جسدٌ حيّ !
نصارعُ الحيّاة بِلآ ( آمل ) !

أم أنكْ تركتنيّ وحيدة
باكيّه لعلّي أجدُ الفرحْ ليوماً أو أن يأخذنيّ مَلكْ الموتْ ….. بعيــداً ….
للـ خـَـلاَصْ !

أين لون البنفسجْ
الذي أضعُه بـ ريشٌ يلف حّول عُنقيّ
مِنذ متى لم تزيح شآليّ بقـصّد ان تشتّم لــ تُ قَ بِ لُ نِ يّ !
فـ يقشّعر جسديّ خجلاً .. لـ آنصاعُ إليكْ ,,

فتحتضن همّي بِعشقكْ المَجنونْ
مِنذ متى لم تسَرحْ في عينّاي لِـ تُبحرْ بِها كـ عاشقٌ غَيّور
حِينما ترى نَظرة فُلآنْ إلى اطرافْ شآليّ تزيِل دِقتّه بـِ عيناكْ غِ يَ ر ة ُ .!

اتَذكُر دبيبٌ النَمل على اصابعُ قدمّايّ حِينما تَجلسُ بشاطئ المشَاعر متكئاً
على اكتافي فَـ تنظرها لِـ تُبعدها بِ رفَ ق ْ!

إشِتقتُكْ .. ولـ أحْ بَ كْ من شِفاهكْ ببطء !

لإنكْ وحدكْ ( حَبيِبيّ )

ألمّ تحُنْ لإن تقَبضْ كِلتاّ يدايّ فتهرولّ ضاحكاً بثغرك المبتسمْ !
إلى أحضانيّ ..
ألم يسَودكْ شِتاءْ اليومْ لِتفّر مِنه مُندفناً بِذاتيّ ..
لــ تنسى من أنت سِوايّ

ألم تشْتـاق ؟!

لَـكْ ,,

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى