خيانة الاصدقاء

الصديق نعمة، لكن عند غدره فهو لعنة لا أكثر، غدر أقرب الناس لنا مأساة علينا مواجهتها بقوة، حتى لا نفقد الأمل بالحياة، هنا مجموعة من الكلمات عن غدر الأصدقاء، عافانا الله وإياكم.

كلمات عن خيانة الأصدقاء

  • عندما نفتقد أغلى الناس، عندما تتركنا أرواحنا جسد بلا روح.
  • عندما كان لك طريق في الحياة، شيء تسعى وتجتهد للوصول إليه، شي يعطي له نفسك وروحك.
  • وفجاة!…وبدون مقدمات، يتركك وحيداً…تقف تائه.. ام تبكي.. تقف حزين.. أم حائر.. مهموم.
  • أن يطعنك أحدهم في ظهرك فهذا أمر طبيعي، ولكن أن تلتفت وتجده أقرب الناس اليك… فتلك هي الكارثة.
  • من المؤسف حقاً أن تبحث عن الصدق في عصر الخيانة، وتبحث عن الحب في قلوب جبانة.
  • أكثر الناس حقارة هو ذلك الذي يعطيك ظهره وانت في امس الحاجة إلى قبضة يده.
  • لا تسالني عن الخيانة؟ فأنا لا أعتقد أن هناك كلمات قادرة على وصفها.
  • كل خائن يختلق لنفسه ألف عذر ليقنع نفسه بأنه فعل الصواب.
  • أيها الخائن كنت حبيباً أم صديقاً!!
لو كانت كل قصة حب تنتهي بالخيانة لأصبح كل الناس مثلك.
  • الصادقون في عواطفهم لا يبالون بالمظاهر.
  • من السهل أن تحب الناس، ولكن من الصعب أن تجبر الناس على حبك.
  • ليس من الصعب أن تضحي من أجل صديق، ولكن من الصعب أن تحب صديقاً يستحق التضحية.
  • المتكبر كالواقف على جبل يرى الناس صغاراً… ويرونه صغيراً.
  • الصداقة والحب معناها الحقيقي!!!
  • القرب لا البعد، الحب لا الكراهية، الصدق لا النفاق.
  • ذكرى مؤلمة إذا عرفت أن صديقك وحبيبك خانك ذكرى مؤلمة إذا عرفت كم من الوقت المبذول للتفكير في هذا الصديق والحبيب الخائن.
  • لقد سمعت عنه الكثير والكثير لكني أغلقت قلبي وفكري وأغلقت أذناي عن سماع كلمة تسيء إليه.
  • وكم من ندامة خلفتها وراء هذا الصديق، وكتبت من صميم فؤادي وصديد قلبي.
  • لذلك المنسي…نعم منسي…لقد نسيته حتى آخر حرف من هذه الكلمات.
  • خيانة الصديق سكين تصيب القلب فلا يبرأ.
  • يظل في الآمه يتقلب ويتقلب فلا هو بالغفران شفي ولا بالنسيان هودي.
  • هي جرح تعيد الأيام آلامه وأوجاعه أضعافاً مضاعفة.
  • وكلما أشرقت شمس يوم جديد أو غربت يعتصر الفؤاد حزناً ويمتلىء القلب الجريح شعوراً بالوحدة فينكسر الأمل!! ويفقد الشعور بالفرح وتظل الخيبة والألم الرفيق الدائم للقلب المغدور.
  • لو صاحبك خانك….!!! اعتبر أنّه قد مات.. أفضل من التفكير بأنّه خانك.. اعتبره قد مات.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى