من اقوال ارنستو تشي جيفارا

من اقوال ارنستو تشي جيفارا

* لكل الناس وطن يعيشون فيه, الا نحن فلنا وطن يعيش فينا.
*علمني وطني بأن دماء الشهداء هي التي ترسم حدود الوطن.
*انا شاهد المذبحه وشهيد الخريطه انا وليد الكلمات البسيطه.
*من شدة حبي سأموت, انا يوما سأموت لا حزن ولا حسره لكن من شدة حبي!!
من شدة حبي لك يا وطني المحتل يا زهرة فل.
*أن الطريق مظلم وحالك, فاذا لم تحترق انت وانا فمن سينير هذه الظلمات.

*أنا لست محررا, المحررين لا وجود لهم, فالشعوب وحدها هي من تحرر نفسها.
*أن من يعتقد ان نجم الثوره قد أفل, فأما ان يكون الا خائنا او متساقطا او جبانا,
فالثوره قويه كالفولذ, حمراء كالجمر, باقية كالسنديان, عميقة كحبنا الوحشي للوطن.
*لا يستطيع المرء ان يكون متأكدا من انه هنالك شي يعيش من اجله, الا اذا كان مستعدا للموت من سبيله.
*أنا انتمي للجموع التي رفعت قهرها هرما, أنا انتمي للجياع ومن سيقاتل.
*لا اعرف حدودا فالعالم بأسره وطني.
*أومن بأن النظال هو الحل الوحيد ل ولئك الناس الذي يقاتلون لتحرير انفسهم.
*أما ان ننتصر او نموت : وكثيرون سقطوا في طريق النصر الطويل.
* يجب أن نتذكر دائما الامبرياليه نظلم عالمي, هي المرحله الاخيره من الأستعمار,
ويجب أن تهزم بمواجهة عالميه.
* لقد تعلمنا الماركسيه في الممارسه العمليه في الجبال.
*تمسكي بخيط العنكبوت ولا تستسلمي عزيزتي(من رسالته الى زوجته الييدا).
*كل قطرة دم تسكب في اي بلد المرء, سوف تراكم خبرة لاولئك الذين نجوا,
ليضاف فيما بعد الى نضاله في بلده هو نفسه,
وكل شعب يتحرر هو مرحله جديده في عملية واحده هي عملية اسقاط الأمبرياليه.
*من غسق الليل وفجر غدي ومروج السندس في بلدي ودم شعبي الملتهب لونت خيطك يا علمي.
*أن العبد الذي يعلم بأنه عبد ويتفاخر بأفضال سيده فهو لا يستحق الحياه.
*كنت أتصور أن الحزن يمكن ان يكون صديقا
لكنني لم اكن اتصور أن الحزن يمكن أن يكون وطنا نسكنه ونتكلم لغته ونحمل جنسيته.
*أنني مندوب جرح لا يساوم , علمتني ضربت الجلاد أن أمشي على جرحي وأمشي وأقاوم.
*لا يهمني متى وأين أموت, لكن همي الوحيد أن لا ينام البرجوازيون بكل ثقلهم فوق,
أجساد أطفال الفقراء والمعذبين وأن لا يغفو العالم بكل ثقله على جماجم البائسين والكادحين.
*أنا لا ألوم الذين يعملون, ولكن ألوم الذين يحر في انفسهم ان يعمل الاخرون.
*أنني احس على وجهي بألم كل صفعة توجه الى مظلوم في هذه الدنيا, فأينما وجد الظلم ذاك موطني.
*لا يهمني متى وأن وكيف أموت,
لكن يهمني أن يبقى الثوار منتصبين يملؤن الارض ضجيجا,
كي لا ينام البرجوازيون فوق اجساد الفقراء, وأن لا يغفو العالم بكل ثقلهم فوق جماجم الاطفال المعذبين.
*ان التعايش السلمي بين الأمم لا يشمل التعايش بين المستغلين والمستغلين بين المضطهدين والمضطهدين.
*يشكل العمل التطوعي اثباتا قاطعا لامكانية بناء المجتمع العادل الجديد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى