ﻋﻠﻴﻜﻢ ﺑﺎﻟﻤﻘﺎﺑﺮ ‏ ( 1 ‏).. بقلم ﺣﺴﻦ ﻓﺎﺭﻭﻕ

السودان اليوم:
* ‏( ﻧﺤﻦ ﺇﺗﺤﺎﺩ ﻋﻨﺪﻩ ﻗﺮﺍﺭ ﻭ ﻣﺤﻤﻴﻴﻦ ﻓﻲ ﻗﺮﺍﺭﺍﺗﻨﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻔﻴﻔﺎ ‏) ﺭﺳﺎﻟﺔ ﺑﺴﻴﻄﺔ ﻭ ﻣﺨﺘﺼﺮﺓ ﻣﻦ ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﺍﻟﻌﻼﻣﺔ ﻛﻤﺎﻝ ﺷﺪﺍﺩ ﻟﻤﺪﻋﻲ ﺍﻟﻤﻌﺮﻓﺔ ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﺣﻮﺍﺭﻩ ﻣﻊ ﺍﻟﺰﻣﻴﻞ ﺍﻟﻌﺰﻳﺰ ﺭﺿﺎ ﻣﺼﻄﻔﻰ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﻓﻲ ﺑﺮﻧﺎﻣﺞ ﻋﺎﻟﻢ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﺔ ﺑﻔﻀﺎﺋﻴﺔ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﺷﺪﺍﺩ ﺍﻟﺬﻱ ﻋﺎﺩ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻘﺎﺑﺮ ﻛﻤﺎ ﻗﺎﻝ ﻭ ﺃﻋﺎﺩ ﻟﻺﺗﺤﺎﺩ ﻫﻴﺒﺘﻪ ﺍﻟﻤﻔﻘﻮﺩﺓ ﻭ ﺍﻋﺎﺩ ﻟﻺﺗﺤﺎﺩ ﻗﺮﺍﺭﻩ ﺍﻟﺬﻱ ﻛﺎﻥ ﻳﺄﺗﻲ ﺳﺎﺑﻘﺎ ﻓﻲ ﻛﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻷﺣﻴﺎﻥ ﻣﻦ ﺭﺋﻴﺲ ﻣﺠﻠﺲ ﺇﺩﺍﺭﺓ ﻧﺎﺩﻱ ﺃﻭ ﺃﻣﺎﻧﺔ ﺭﻳﺎﺿﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺆﺗﻤﺮ ﺍﻟﻮﻃﻨﻲ ﺃﻭ ﻣﻦ ﺟﻬﺎﺕ ﻋﻠﻴﺎ ﻭ ﺃﺟﻬﺰﺓ ﺃﺧﺮﻯ ﺗﺮﻛﻮﺍ ﺟﻤﻴﻌﺎ ﻫﻤﻮﻡ ﺍﻟﺒﻠﺪ ﻭ ﺗﻔﺮﻏﻮﺍ ﻟﻘﻀﺎﻳﺎ ﻛﺮﺓ ﺍﻟﻘﺪﻡ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﻔﺘﺮﺽ ﺃﻧﻬﺎ ‏( ﻣﺴﺘﻘﻠﺔ ﻭ ﺍﻫﻠﻴﺔ ﻭ ﺩﻳﻤﻘﺮﺍﻃﻴﺔ ‏) ﺷﺪﺍﺩ ﺭﻳﺎﺿﻲ ﺻﺎﺣﺐ ﺇﺳﻢ ﻭ ﺗﺎﺭﻳﺦ ﻟﻢ ﻳﻘﺬﻑ ﺑﻪ ﺍﻟﺘﻤﻜﻴﻦ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻮﺳﻂ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﻲ ﻭ ﺣﺘﻰ ﺇﺫﺍ ﺟﺎﺀﺕ ﺑﻪ ﻟﻌﺒﺔ ﺍﻟﺘﻤﻜﻴﻦ ﻛﻤﺎ ﺣﺪﺙ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺮﺓ ﺍﻷﺧﻴﺮﺓ ﻓﻬﻮ ﺍﻟﻘﺎﺋﺪ ﺑﺈﺳﻢ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﺔ ﻭ ﺍﻫﻠﻴﺘﻬﺎ ﻭ ﺩﻳﻤﻘﺮﺍﻃﻴﺘﻬﺎ ﻭ ﺇﺳﺘﻘﻼﻟﻴﺘﻬﺎ ﻻ ﻳﺴﻤﺢ ﻷﻱ ﻣﻦ ﻛﺎﻥ ﺃﻥ ﻳﻔﻜﺮ ﻣﺠﺮﺩ ﺍﻟﺘﻔﻜﻴﺮ ﻓﻲ ﺇﻣﻸ ﻭﺻﺎﻳﺔ ﻋﻠﻴﻪ ﺑﺄﻱ ﺷﻜﻞ ﻣﻦ ﺍﻷﺷﻜﺎل ﻫﻮ ﺑﻔﻜﺮﻩ ﻛﻘﺎﺋﺪ ﻣﻦ ﻳﺤﺪﺩ ﻛﻴﻒ ﺗﺪﺍﺭ ﺍﻟﻤﻨﻈﻮﻣﺔ ﻟﻢ ﻳﺮﻛﻊ ﻓﻲ ﻳﻮﻡ ﺃﻣﺎﻡ ﺭﻳﺎﻝ ﺃﻭ ﺩﻭﻻﺭ ﻭ ﻟﻢ ﺗﺒﻬﺮﻩ ﻓﻲ ﻳﻮﻡ ﻟﻐﺔ ﺍﻟﻤﺎﻝ ﻭ ﻟﻢ ﻳﻨﺤﻨﻲ ﻓﻲ ﻳﻮﻡ ﺃﻣﺎﻡ ﺻﺎﺣﺐ ﻣﺎﻝ ﻭ ﻟﻢ ﻳﺪﺍﻓﻊ ﻓﻲ ﻳﻮﻡ ﻋﻦ ﺍﻟﺒﺎﻃﻞ ﺑﺈﺳﻢ ﺍﻟﻤﺎﻝ ﺃﻭ ﺍﻟﺴﻠﻄﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻛﺴﺮﺕ ﺍﻟﻜﺜﻴﺮﻳﻦ ﻭ ﺟﻌﻠﺘﻬﻢ ﺑﺎﺣﺜﻴﻦ ﻋﻦ ﺭﺿﺎﻫﺎ ﺑﻜﻞ ﺍﻟﺴﺒﻞ ﻷﻧﻪ ﺻﺎﺣﺐ ﻓﻜﺮﺓ ﻭ ﻋﻴﻨﻪ ﻣﻠﻴﺎﻧﺔ ‏( ﺑﺎﻟﻔﻜﺮﺓ ‏) ﻭ ﻟﻴﺲ ﺍﻟﻤﺎﻝ ﻳﻌﺮﻑ ﻣﺘﻰ ﻳﺘﻜﻠﻢ ﻭ ﻣﺘﻰ ﻳﺼﻤﺖ ﻭ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻳﺘﺤﺪﺙ ﻳﺼﻤﺖ ﻧﺎﺷﺮﻭ ﺛﻘﺎﻓﺔ ﺍﻟﺠﻬﻞ ﻭ ﺍﻟﻜﺮﺍﻫﻴﺔ ﻭ ﺍﻟﺮﺍﻛﻌﻴﻦ ﺃﻣﺎﻡ ﺍﻟﺴﻠﻄﺔ ﻭ ﺍﻟﻤﺎﻝ .
* ﻫﻮ ﻻ ﻳﻌﺮﻑ ﺍﻟﺘﺒﺎﻫﻲ ﺑﺎﻟﻤﻌﺮﻓﺔ ﻷﻧﻪ ﻋﺎﻟﻢ ﻭ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﻣﻦ ﺻﻔﺎﺗﻪ ﺍﻟﺘﻮﺍﺿﻊ ﻭ ﻷﻧﻪ ﻳﻌﻠﻢ ﺃﻥ ﺍﻟﻤﻌﺮﻓﺔ ﻧﺴﺒﻴﺔ ﻳﻜﺘﻔﻲ ﺑﻔﻀﺢ ﺍﻟﺼﻮﺕ ﺍﻟﻌﺎﻟﻲ ﻭ ﺍﻟﺘﺠﻬﻴﻞ ﺍﻟﻤﺘﻮﺍﺻﻞ ﻭ ﻳﺘﺮﻙ ﻟﻪ ﺍﻟﺘﻔﺎﺻﻴﻞ ﺍﻟﺒﺎﻫﺘﺔ ﻭ ﺍﻹﻧﺘﻔﺎﺥ ﺑﻤﻌﺮﻓﺔ ﺍﻟﺘﻄﻮﺭ ﺍﻟﺘﻘﻨﻲ ﻭ ﻟﺴﺎﻧﻪ ﺣﺎﻟﻪ ﻣﺎ ﻓﺎﺋﺪﺓ ﺍﻟﻤﻌﺮﻓﺔ ﺇﺫﺍ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺴﺘﻐﻞ ﻟﻨﺸﺮ ﺍﻟﻜﺮﺍﻫﻴﺔ ﻭ ﺍﻟﺘﺠﻬﻴﻞ ﻭ ﺍﻟﺘﺤﺮﻳﺾ ﻭ ﺍﻷﻛﺎﺫﻳﺐ ﻭ ﺍﻟﻔﺮﻕ ﻛﺒﻴﺮ ﻛﻤﺎ ﻧﻌﻠﻢ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻌﻠﻢ ﻭ ﺍﻟﻤﻌﺮﻓﺔ و ﺷﺪﺍﺩ ﻋﺎﻟﻢ ﻓﻲ ﻣﺠﺎﻟﻪ ﻗﺪ ﻻ ﻳﻌﻠﻢ ﺃﺷﻴﺎﺀ ﻭ ﻟﻜﻨﻬﺎ ﻻ ﺗﻘﻠﻞ ﺑﻞ ﺗﺮﻓﻌﻪ ﺩﺭﺟﺎﺕ ﻻﻧﻪ ﻳﺴﺘﻌﻴﻦ ﺑﻤﻦ ﻳﻌﺮﻑ ﻭ ﻻ ﻳﺪﻋﻲ .
* ﺷﺪﺍﺩ ﺍﻟﻌﺎﺋﺪ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻘﺎﺑﺮ ﻛﺎﻥ ﻭ ﻻ ﺯﺍﻝ ﺃﻛﺜﺮ ﺃﺩﺍﺭﻱ ﻋﺮﻓﺘﻪ ﺍﻟﻜﺮﺓ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﺔ ﺇﺟﺘﻬﺎﺩﺍ ﻓﻲ ﺗﻄﻮﻳﺮ ﻛﺮﺓ ﺍﻟﻘﺪﻡ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﺔ ﻭ ﻛﻞ ﺃﺷﻜﺎﻝ ﺍﻟﺘﻄﻮﺭ ﻋﻠﻰ ﻣﺴﺘﻮﻯ ﺍﻟﻤﻨﺎﻓﺴﺎﺕ ﺍﻟﻤﺤﻠﻴﺔ ﻭ ﺗﻮﺣﻴﺪ ﺍﻟﻤﻮﺳﻢ ﻭ ﺍﻹﻧﻀﺒﺎﻁ ﻭ ﺍﻟﺒﺤﺚ ﺍﻟﻤﺴﺘﻤﺮ ﻋﻦ ﺣﻠﻮﻝ ﻷﺯﻣﺎﺕ ﺍﻟﻜﺮﺓ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﺔ ﻛﺎﻥ ﻭ ﻻ ﺯﺍﻝ ﻫﻮ ﺷﺪﺍﺩ ﺣﺘﻰ ﻋﻠﻰ ﻣﺴﺘﻮﻯ ﺍﻟﺒﻨﻰ ﺍﻟﺘﺤﺘﻴﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻔﺘﺮﺍﺕ ﺍﻟﺘﻰ ﻗﺎﺩ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻟﻜﺮﺓ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﺔ ﻋﺮﻑ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺃﺻﻮﻝ ﻟﻺﺗﺤﺎﺩ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻲ ﻟﻜﺮﺓ ﺍﻟﻘﺪﻡ ﻭ ﻋﺮﻑ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺃﻥ ﻛﻞ ﺍﻟﻤﺸﺮﻭﻋﺎﺕ ﺍﻟﻤﻘﺘﺮﺣﺔ ﻟﻠﻔﻴﻔﺎ ﺗﺮﻯ ﺍﻟﻨﻮﺭ ﻭ ﺃﻥ ﺃﻣﻮﺍﻝ ﺍﻟﻔﻴﻔﺎ ﺗﺼﺮﻑ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﻠﻦ ﺍﻷﻛﺎﺩﻳﻤﻴﺔ ﻣﻼﻋﺐ ﺍﻻﻛﺎﺩﻳﻤﻴﺔ ﻣﻠﻌﺐ ﺍﺳﺘﺎﺩ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ ﻫﻮ ﻣﻦ ﻛﺸﻒ ﻣﻠﻜﻴﺘﻪ ﻟﻺﺗﺤﺎﺩ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻲ ﻟﻠﻜﺮﺓ ﻭ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺍﻋﻠﻨﺖ ﺭﺋﺎﺳﺔ ﺍﻟﺠﻤﻬﻤﻮﺭﻳﺔ ﻋﻦ ﺗﺨﺼﻴﺺ ﻣﺒﺎﻧﻲ ﺍﻹﺗﺤﺎﺩ ﺍﻟﻘﺪﻳﻤﺔ ﻓﻲ ﺷﺎﺭﻉ ﺍﻟﺒﻠﺪﻳﺔ ﻭﻗﻒ ﻭ ﺭﻓﺾ ﺍﻹﻧﺘﻘﺎﻝ ﻟﻠﻤﺒﻨﻰ ﺍﻟﺠﺪﻳﺪ ﻓﻲ ﻧﻤﺮﺓ 2 ﻭ ﻗﺎﺗﻞ ﻛﻞ ﻣﺤﺎﻭﻻﺕ ﺍﻻﺳﺘﻴﻼﺀ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺒﻨﻰ ﺣﺘﻰ ﺇﺳﺘﻠﻢ ﺷﻬﺎﺩﺓ ﺍﻟﺒﺤﺚ .
* ﻭ ﻋﻠﻰ ﻣﺴﺘﻮﻯ ﺍﻟﻠﻌﺒﺔ ﺣﺎﺭﺏ ﺍﻟﻔﺴﺎﺩ ﻭ ﺭﺍﻫﻦ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺼﻐﺎﺭ ﻭ ﺇﺟﺘﻬﺪ ﻓﻲ ﺗﻜﻮﻳﻦ ﺩﺭﺟﺎﺕ ﻟﻠﺼﻐﺎﺭ ﺭﺍﺑﻌﺔ ﻭ ﺧﺎﻣﺴﺔ و ﻭﻗﻒ ﻓﻲ ﻭﺟﻪ ﺗﺰﻭﻳﺮ ﺍﻷﻋﻤﺎﺭ ﻭ ﺍﻟﺒﺤﺚ ﻋﻦ ﺑﻄﻮﻻﺕ ﻭﻫﻤﻴﺔ ﺑﺈﺳﻢ ﺍﻟﺼﻐﺎﺭ ﻭ ﻋﻤﻞ ﻋﻠﻰ ﺗﻄﻮﻳﺮ ﺍﻟﻤﻨﺎﻓﺴﺎﺕ ﻣﺎﻟﻴﺎ ﻭ ﻓﻨﻴﺎ ﻭ ﻣﺎ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻤﺠﻤﻮﻋﺘﻴﻦ ﻭ ﺍﻟﻤﻨﺎﻓﺴﺔ ﺍﻟﻤﻮﺣﺪﺓ ﻭ ﺍﻟﺮﻋﺎﻳﺎﺕ ﻭ ﺍﻟﺒﺚ ﻭ ﺍﻟﺘﺴﻮﻳﻖ ﺍﻟﻤﺤﺘﺮﻡ ﺑﻌﻴﺪﺍ ﻋﻦ ﺍﺟﻨﺪﺓ ﺍﻟﺤﺰﺏ ﺍﻟﺤﺎﻛﻢ ﻳﻘﻮﺩ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﺍﻹﺗﺤﺎﺩ ﻭ ﺍﻟﻨﺠﺎﺡ ﺍﻟﻌﻈﻴﻢ ﺍﻟﺬﻱ ﻇﻞ ﻳﺤﻘﻘﻪ ﻭ ﺑﺎﻟﻀﺮﺑﺔ ﺍﻟﻘﺎﺿﻴﺔ ﺃﺟﺒﺎﺭ ﻏﻮﻝ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻭ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻋﻠﻰ ﺇﺣﺘﺮﺍﻡ ﺍﻹﺗﺤﺎﺩ ﻭ ﺍﻟﺘﻔﻜﻴﺮ ﻣﻠﻴﺎﺭ ﻣﺮﺓ ﻗﺒﻞ ﺍﻟﺨﺮﻭﺝ ﻋﻦ ﺍﻟﻨﺺ ﺣﺎﻟﻴﺎ ﻛﻠﻪ ﻣﺆﺩﺏ ﻭ ﻳﺘﺤﺪﺙ ﺑﺄﺩﺏ ﻭ ﻳﻜﺘﺐ ﺑﺄﺩﺏ ﻛﻠﻪ ﺿﻤﻦ ﺍﻟﻤﻨﻈﻮﻣﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﺪﻳﺮﻫﺎ ﺍﻹﺗﺤﺎﺩ ﺃﻣﺎ ﺃﺩﻋﻴﺎﺀ ﺍﻟﻤﻌﺮﻓﺔ ﻭ ﺍﻟﺘﺤﺮﻳﺾ ﻭ ﻧﺸﺮ ﺛﻘﺎﻓﺔ ﺍﻟﺠﻬﻞ ﻣﻜﺎﻧﻬﻢ ﺻﻔﺤﺎﺕ ﺍﻟﺼﺤﻒ ﻓﻘﻂ .
ﻋﻠﻴﻜﻢ ﺑﺎﻟﻤﻘﺎﺑﺮ ﺍﻟﺘﻲ ﺟﺎﺀ ﻣﻨﻬﺎ ﺷﺪﺍﺩ ﻛﻤﺎ ﻗﺎﻝ ﻹﺩﺍﺭﺓ ﺍﻹﺗﺤﺎﺩ ﻓﻴﻬﺎ ﻋﺸﺮﺍﺕ ﺍﻵﻵﻑ ﻣﻦ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻳﺠﺐ ﺇﻋﺎﺩﺗﻬﻢ ﻓﻲ ﻣﺨﺘﻠﻒ ﺍﻟﻤﺠﺎﻻﺕ ﻓﻲ ﻇﻞ ﻧﺪﺭﺓ ﺍﻟﻜﻔﺎﺀﺍﺕ .
* ﺍﻭﺍﺻﻞ …

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى