«•» دمعتي «•»

«•» دمعتي «•»

«•» دمعتي «•»

توقفت أحرفي وجف قلمي وتطايرت أوراقي..
حين نطق لساني وقال:
لن أكب عن الحب الذي أعماني…!
وأصبح فكري شتاني…
سأكتب عن دموع قهري قد تجف وقد تتوقف عن السيلاني…!
«•» دمعتي «•»
انحدري لا عليك فهناك هشيم على وجنتاني..!
«•» دمعتي «•»
قد لا أحب أحياناً أن أراك في أجفاني…!
«•» دمعتي «•»
لن أستوقفكِ بل سأزيد في نزولكِ من عيناني…!
«•» دمعتي «•»
كم من يوم سألتني عن من يقوم بمسحك من خداني…!
«•» دمعتي «•»
اعذريني لم أجد جواباً يملأ فاهي كي أحكي به غير أوراقي لان لا يوجد شيءٌ ثاني….!
«•» دمعتي «•»
لكِ أملي….وسأظل أبحث عن من يستوقفك ولكن بغير هذا المكاني…!
«•» دمعتي «•»
سأبتعد عن كل الهموم التي تحاول خطفكِ من تحت أجفاني…!
أما أنت أيها الحب فأنت جباني..
لن أكتب عنك لأنك شيءٌ فاني..
أتعلم أنت وحدك من يجلب الهم لكياني…
ولكن أوقفني قلبي وقال: كيف ستعيش من غير حب يجعلني أعاني؟!
ღ قلبي ღ
لم أنت تقسي على عيناني..!
ألم تراها تشكي من الحب الذي أعماني..؟!
ღ قلبي ღ
اسمع مني هذه السطور وأجعلها تدور في أذهاني..
أحب الحب ولا أستطيع أن أعيش بدون الحب في هذا الزماني…
سأظل أكتب عن الحب وستظل أدمعي تسيل على وجنتاني…
«•» دمعتي «•»
أحبك ولا أستطيع أن أفارقك ولكن أريدك أن نتسرقي من جفوني لشيء يبهج خاطري ويسعد مقلتي ويحرك بالحب كل شرياني..

جديد

**بنـــ الأحساء ـــت**

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى