هآم ليكى يآ آختى فى آلله 2019

هزّني حديث ” كاسيات عاريات ، لا يدخلنَ الجنَّة ولا يجدنَ ريحها .”

ويحَ قلوبنا إن خسرنا الجنَّة وريحها ؛
بـِ سبب ( لباآآس ) :-

!
في زمنٍ ضج بالفتن :”
أصبحتُ أخاف على نفسي !!
ولكن حينما تتردّد في أذني تلك الآية :

“وأما من خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى * فإن الجنة هي المأوى ”

– أطمئن –

حينما أرى الأغلبية تخلّى عن عباءةٍ على الرأس بقصد أن غيرها أجمل أو نحو ذلك،‏ يستهويني أن أفعل هكذا !!

ولكنّي أتذكر تلك الآية فـ أجرّ هواي وأُربّي نفسي على أن الجنة أغلى من قماشٍ رخيص ..

حينما يمتلئ السوق بأنواع البناطيل والتنانير القصيرة و السترتش الضيقة والملابس العارية ..
يقلبُ الشيطان فكري ويقول كل الفتيات يفعلن هذا ؟!
إلا أنتِ !!ولكنّي أتذكّر تلكَ الآية
فَـ أُعاود تربية نفسي من جديد ..

حينما أرى تلك الحاجبان كأنّهما خيوط حيكت ببعض الشعيرات .. والبعض الآخر نُزع ..
تراودني نفسي كثيرًا .

لكن حين أتذكر أن نفسي الضعيفة تطرد من رحمة الله !!
من سيرحمني بعده ؟!!
كيف سأَرد جنّته ؟!!


ياه :'(
يا الله أرزقني الثبات والمسلمين آجمعيين :”
تطوَّقوا بتلكَ الآية في زمن المغريات وربّوا أنفسكم وازجروا الهوى ،،
فوالله إنّ الجنّة أغلى .
فوالله إنّ الجنّة أغلى .
فوالله إنّ الجنّة أغلى .
– أسأل الله أن يُدخلنآ الجنةَ
بلا حِساب ولاساآبق عذآب.
~

– ربي اغفرلي ولوالدي ولمؤمنين والمؤمنآت والمسلمين والمسلمآت الأحيآء منهم والأموات ..’

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى