مقولات السيسي 2019 , كلمات عبدالفتاح السيسي المضحكة

عبارات عبدالفتاح السيسي , اقوال عبدالفتاح السيسي , مقولات السيسي , كلمات عبدالفتاح السيسي المضحكة , كلام السيسي , خطابات السيسي , حكم وامثال عبدالفتاح السيسي

الجيش أسد والأسد لا يأكل أولاده !؟ – عبد الفتاح السيسي

باقة من الزهور

في بداية فترته الرئاسية، زار السيسي امرأة، تم التحرش بها بميدان التحرير، خلال احتفالات تنصيبه رئيسًا، لكن العديد من الحقوقيين اعتبروا الزيارة بمثابة دعاية.

وقال لها السيسي: “ما تزعليش، هنجيبلك حقك”، مسلما إياها باقة من الورد، قائلا لها: “ إحنا كدولة مش هنسمح بكدة تاني”.

حفل قناة السويس

في أغسطس 2014، ألقى السيسي خطابا عاطفيا في افتتاح مشروع قناة السويس، و أشار إلى صغار السن بين جمهور الحاضرين قائلا: “ بنعمل حاجات عشان الولد الصغير ده يبقى ليه مستقبل، والبنوتة الجميلة دي، وما يقولوش إن إحنا أهملنا فيهم”.

ومضى يقول إن التعبير عن الحب للوطن لا ينبغي أن يكون كلمات فحسب، متعهدا بتحقيق كافة الأهداف التي تعهد بها بشأن القناة، من خلال استثمارات شعبية.

وعبر عن ذلك قائلا: “ حب الوطن مش كلام، والله العظيم لازم بفضل الله سبحانه وتعالى إن كل اللي احنا قولناه ده نعمله، عليه دا هيتنفذ بعون الله، هتدفعوا يعني هتدفعوا”، وهي العبارة التي فجرت “ضحكة عصبية” من الحاضرين، بحسب التقرير.

ثم تبنى السيسي في ذات الخطاب لهجة أكثر حزمًا، بينما كان يتحدث عن الإخوان المسلمين، قائلا: “أنا هفبل يكون مجموعة غير متوافقة معانا وليه فكره و ممكن تعيش وسطينا من غير ما تأذينا لكن لن نسمح لأي شخص ان يهد البلد ويهدم مصر”.

مقولات السيسي , كلمات عبدالفتاح السيسي المضحكة
عبارات عبدالفتاح السيسي , اقوال عبدالفتاح السيسي , مقولات السيسي , كلمات عبدالفتاح السيسي المضحكة , كلام السيسي , خطابات السيسي , حكم وامثال عبدالفتاح السيسي
خليكو معايا

في أعقاب سسلسلة من الهجمات الإرهابية ضد نقاط تفتيش عسكرية بالعريش، في يناير الماضي، تسببت في وفاة 29 على الأقل، شدد السيسي على حاجته إلى الدعم الشعبي لمواجهة الإرهاب.

وادعى أن فلسفة الإخوان مفادها “يا نحكمكم يا نموتكم”، لكن المصريين، والكلام للسيسي، رفضوا الجماعة،” لذلك قرر الجيش أن يضحي بروحه بدلا من المصريين”، على حد قوله.

وارتفع صوت السيسي قائلا: “ أنا مستعد أقف ضد الدنيا كلها بس يكون المصريين معايا، ولا أستطيع أن أقاوم إلا بكم”.

تحيا مصر

في ختام المؤتمر الاقتصادي بشرم السيسي، طلب السيسي في بداية خطابه صعود مجموعة من الشباب الذين ساعدوا في تنظيم المؤتمر.

وفي خضم التصفيق والضحك والسلفي، قال الرئيس: “الآن أنتم تعلمون لماذا لم أبدأ إلا بوجود هؤلاء الشباب بجواري”.

وواصل: “ أرغب في الحديث عن بلادي مصر, لأن هناك من أعتقد أن مصر ماتت.. مصر بلد خلقها الله سبحانه وتعالي لتعيش”.

وأثار خطاب السيسي هتافات “تحيا مصر، تحيا السيسي”، لكنه تداخل قائلا: “ ، “تحيا مصر، محدش تاني”. “ المصريين لما حبوا يغيروا في ثورة 25 يناير. ولما حبوا يغيروا في 30 يونيو مكنش حد ممكن يقدر يواجه حد بس هم قالوا هنغير هنغير غيروا ولو حبوا يغيروا تاني هيغيروا، صحيح لو عاوزين يغيروا تاني هيغيروا بس أنا والله لا يمكن هتنسنى لما يحصل ده أبدا أبدا”.

نظرة محبة

بالرغم من الحكم الجديد بإحالة عمال القطاع العام المضربين إلى التقاعد المبكر، إلا أن السيسي ألقى خطابا في عيد العمال قال فيه :”نظرة المحبة بينكم عندي بالدنيا كلها، ولو فقدت النظرة دي همشي على طول”.

وطلب منهم أيضا ومن الشعب المصري منحه تفويضا لمواجهة الإرهاب، وإسداء النصح لزملائهم بعدم القيام بسلوكيات تخريبية.

وعندما تعالت هتافات “بنحبك يا سيسي”، أجاب الرئيس: “الحب مش كلام”.

خلي بالك يا ميركل

مخاطبا الجالية المصرية التي تعيش في ألمانيا، تفاخر السيسي بشأن قدرته على إدراك الحقيقة قال الرئيس: “ربنا خلقني طبيب أ، هو خلقني كدة، أبقى عارف الحقيقة وأشوفها، ودي نعمة من ربنا ادهاني”.

وأشار إلى وجود إدراك عالمي لموهبته قائلا: “اسمعوها مني، حتى دلوقتي كل الدنيا تطالب بالاستماع إلي، من خبراء المخابرات والسياسيين والإعلاميين، وكبار الفلاسفة، ابتدوا يفهموا أن الكلام اللي احنا بنقوله نقي وشريف أمين ومخلص، وما فيش منه هدف غير المصلحة”.

وخلال مؤتمر صحفي مشترك مع المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، لم يدع السيسي نفسه يجلس على المقعد الساخن، حول سجله الحقوقي، وأحكام الإعدام الجماعية، التي طالت المئات من جماعة الإخوان، وقال لها: ” إذا كنتم تقدرون الحياة الإنسانية، لا تحسبون أننا لا نفعل المثل، خلي بالك في مصر يوم 3 يوليو صدر بيان، لم يمس فيه إنسان مصري واحد، وكانت الفرصة متاحة للجميع بالمشاركة في عملية سياسية جديدة، ما كوناش محتاجين أبدا نخش في عمل عنيف ضد بعضنا البعض لمدة سنتين”.

اعتراف بالخطأ

قدم السيسي اعتذارا عن أخطائه التي ربما اقترفها خلال عام من الحكم.

واعرب في افتتاح 39 مشروع تنموي جديد، عن اعتذاره للمحاميين، بسبب واقعة قسم شرطة دمياط، عندما ضرب ضابط شرطة أحد المحامين بالحذاء، مسببا له إصابة حادة بعينه اليسرى.

وشدد السيسي على فردية الحادث، رافضا القول إن هناك حملة منظمة ضد المحامين.

وأردف: ” بأقول للمحامين كلهم حقكم علي وأنا أعتذر لكم وأقول لكل أجهزة الدولة من فضلكم لازم نخلي بالنا من كل حاجة رغم الظروف (الصعبة) اللي إحنا فيها”، وقال السيسي أيضا: “أنا أعتذر لكل مواطن مصري تعرض لأي إساءة (من موظف عام) باعتباري مسؤولا مسؤولية مباشرة عن أي شيء حصل للمواطن المصري”.

واختتم الموقع التقرير مشيرًا إلى انه على الرغم من التأييد الذي ما زال يتمتع به السيسي ، إلا ان أصوات المعارضة ارتفعت في الأشهر الأخيرة. وظهرت أصوات الانتقاد في وسائل الاعلام والقضاة لانتهاكات وزارة الداخلية. وأعربت الأحزاب السياسية عن أسفها لتأخر الانتخابات البرلمانية. وأنتقد المجتمع المدني في مصر والخارج الحملة الأخيرة على المنظمات غير الحكومية وجماعة الإخوان المسلمين ، وقال التقرير:” نظرا لهذا المناخ السياسي الحالي، السيسي سيكون في حاجة إلى حشد كامل سحره للتأثيرعلى الحشود”.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى