مشكلة الملل في الحياة الزوجية,,,, الملل في الحياة الزوجية 2019

مشكلة الملل في الحياة الزوجية,,,,

الملل في الحياة الزوجية..

كيف تبعدين شبح الملل عن حياتك الزوجية..؟!

وإليكم بعض النصائح العملية لطرد الملل من الحياة الزوجية*:

تبادل الهدايا والعطور وباقات الورد في* ‬مناسبات مختلفة*.‬
‬ان* ‬يفاجىء احدهما الاخر بامور* ‬يحبها*… ‬مثل النزهات والرحلات*. ‬
‬ان تعمل المرأة دائما على تنظيف بيتها وتغيير ديكور بيتها وتنسيق* ‬غرفة نومها باضافة شراشف جميلة وغيرها* ‬
‬ان تعمل المرأة على انارة الشموع في* ‬احيان مختلفة وتحول الجو الى واحة حانية*. ‬
‬ان تهتم المرأة بزينتها لزوجها ويهتم الزوج بزينته أيضاً وأن يكونا لهما رائحة عطرة تقربهما من بعضهما.
‬ان* ‬يستعيد الزوجان ذكريات ايام الخطوبة والزفاف في* ‬اجواء عاطفية رومانسية

كيف تتجنبين أسباب الملل في حياتك الزوجية..؟!

تمر الحياة الزوجية عند غالبية الناس بالعديد من الأطوار، ومن أكثر هذه الأطوار شيوعاً الملل بين الزوجين وهو شعور يعتبره الطرفان إنذارا خطيرا، ولكن هذا الإنذار قد يكون مفيداً إذا أدرك الزوجان أنه طور عابر يعني الحاجة إلى التغيير والتجديد في نمط حياتهم تمر الحياة الزوجية عند غالبية الناس بالعديد من الأطوار، ومن أكثر هذه الأطوار شيوعاً الملل بين الزوجين وهو شعور يعتبره الطرفان نذيرا خطرا، ولكن هذا الإنذار قد يكون مفيداً إذا أدرك الزوجان أنه طور عابر يعني الحاجة إلى التغيير والتجديد في نمط حياتهم، ولكن قد لا يكون بهذه البساطة إذا أخذ منحى آخر ووصل أحد الزوجين الى حلٍ منفرد فأحدث التغيير بمفرده بعيداً عن الأسرة والمنزل بإحدى

الوسائل التالية:

السهر الطويل خارج البيت.. التنزه والرحلات والأصدقاء.
اكتشاف هوايات ومواهب جديدة، الألعاب المسلية، الانترنت.
قد يلجأ إلى الانغماس في عمل طويل ومجهد.
اختلاق المشاكل والمنغصات داخل البيت قد تصل للطلاق.
بعض الأزواج يلجأ إلى الزواج ثانية وأحياناً ثالثة.
قد يصل به الأمر إلى البحث عن علاقات لا شرعية أو سلوك خاطئ.

ومما لا شك فيه أن هذا نوع من الهروب من المشكلة أكثر منه حلاً لها ومن الأجدى البحث في أسباب الملل بين الزوجين.وهنا يشير الأخصائيون النفسيون لعدد من هذه الأسباب:

أسباب تتعلق بشخصية أحد الزوجين:
أسباب تتعلق بشخصية أحد الزوجين ونظرته إلى نفسه والآخرين فقد تكون نظرة مثالية ويبحث عن شريك لا نظير له وهي واحدة من مشاكل ما قبل الزواج حيث يبني الشباب عادة للشريك صورة مثالية.

أحد الزوجين يحمل نظرة سلبية عن نفسه:
وقد يكون أحد الزوجين يحمل نظرة سلبية عن نفسه ولديه من الاحباطات ما يجعله يقول لا جدوى من أي تغير في حياتنا “حاولت معه التغير إلى أن عجزت ليست هناك من فائدة…”

لا يستشعر أهمية التطوير في العلاقة الزوجية:
وقد يكون شخصاً تشاؤمياً ولديه مخاوف مرضية تجعله لا يستمتع بالعلاقة الزوجية ولا يشعر لأهمية التطوير في هذه العلاقة.

أحيانا يتدخل الآخرون في العلاقة الزوجية:
والمحيط كثيراً ما يلعب دوراً مؤثراً عند بعض الأزواج فالانتقادات والضغوط من الآخرين خاصة الأسرة والأب والأم والأقارب تثير الرفض لدى الزوج عن زوجه ولهذا نبه الرسول عليه الصلاة و السلام
ألا يفسد أحد زوجة على زوجها.

الاختلافات في الرأي والعادات يمكن أن تأثر:
وتؤثر أيضا طبيعة الاختلافات في الأراء والأفكار والاختلاف في طبيعة الأسرة التي ينحدر أحد الزوجين منها أو المستوى التعليمي وغيره.

عدم التجديد في العلاقات الجنسية:
اعتياد العلاقات الخاصة ( الجنسية ) بين الزوجين دون تجديد فيها واعتبارها لدى البعض واجب ثقيل ينبغى ادائه وليس لقاء حميمى يستعيدان فيه الود المفقود.
ومع خصوصية الأسباب لدى البعض إلا أن الزوجين عليهما أن يدركا خطورة الموقف مع ظهور مؤشرات الملل واستمرارها لفترة طويلة وتراجع إيقاع الحياة والمشاعر بين الزوجين وسريان البرودة

مشكلة الملل مشكلة عامة وكثيرة الحدوث بين الأزواج، وخاصة بعد أن يطول العهد بالزواج، ومن الممكن ان نجدها قد تحدث بعد 5 سنوات من الزواج أو أكثر، وفي هذه الحالة نجد أن الأيام والأسابيع والأشهر تمرّ على الزوجين، وهما متحابان ولا توجد بينهما أية مشاكل، إلا أن الرغبة في الالتقاء تضعف مشكلة الملل مشكلة عامة وكثيرة الحدوث بين الأزواج، وخاصة بعد أن يطول العهد بالزواج، ومن الممكن ان نجدها قد تحدث بعد 5 سنوات من الزواج أو أكثر، وفي هذه الحالة نجد أن الأيام والأسابيع والأشهر تمرّ على الزوجين، وهما متحابان ولا توجد بينهما أية مشاكل، إلا أن الرغبة في الالتقاء تضعف، ويبدأ الشعور بأنه واجب لا بد من عمله، أكثر من كونه دافعًا وحبًا وغريزة.

وتمضي الأيام والعلاقة تضعف مع الزمن، واللقاء يتباعد يومًا بعد يوم، ولا يدري الزوج أو الزوجة ماذا يفعلان أو ما الذي أصابهما ؟ هل هو مرض أو هو ضعف في حب أحدهما للآخر أو ماذا ؟ يحدث أن يسافر الزوج للخارج؛
لعمل أو لتجارة ويعود بعد أسبوع أو أسبوعين فإذا باللقاء يتجدد والرغبة تقوى، وقد يهمس أحدهما في أذن الآخر أنه في “شهر عسل” جديد؛ وهكذا تعود الحياة لهذا الحب من جديد، وتبقى الشحنة فترة من الزمن يعود بعدها الضعف ليدبّ من جديد وتتكرر المشكلة التي حصلت منذ شهور.
العلاقة الجنسية هي غريزة مثل غريزة الطعام. يستطيع الإنسان أن يأكل من طعام يحبه يومًا أو يومين أو أكثر، ولكن بعد ذلك يضجر منه ويضجّ، ويطلب التغيير كما حدث مع الأرنب الصغير الذي كان يشكو:”كل يوم خسّ وجزر” ؟! ومن فضل الله علينا أن وهب العناصر الغذائية الأساسيّة على أشكال غذاء مختلفة، ووضعها في أطعمة مختلفة، مع أنها تُسقى بماء واحد. ولو حاولنا أن نحسب مثلاً كم يومًا قد أكلنا من صنف معيّن؟ فسنجدها آلاف الأيام، ولكن بسبب التشكيل اليومي لا نذكر أننا ضجرنا يوما ما؛ هكذا الجنس، لا بد من التغيير! فالتغيير هو البهارات التي تغير من طعم الطعام؛ ليصبح مقبولا يومًا بعد يوم.
وهذا الملل أو الفتور هو الذي يدفع الأزواج في المجتمع إلى خيانة بعضهم بعضًا، ويجعل العلاقات الزوجية مختلطة، كل فترة مع صديق أو صديقة؛ حتى إن بعضهم قد يذكر الكثيرمن الاصدقاء “صديق أو صديقة” له على مدى سنين العمر، وهو السبب الأكبر في انتشار الأمراض الجنسية الخطيرة، التي تدمر حياة الإنسان والمجتمع، مثل الإيدز والزهري وغيرها. وهي علاقات محرمة، نرفضها لأن رب العالمين حرّمها ولم يجعلها مشروعة؛ لأنه هو الذي خلق الإنسان وهو أعلم بمن خلق. لذلك كانت الخيانة والعلاقات المحرمة لمشكلة الفتور مرفوضة شكلاً وموضوعًا، دينًا وعلمًا وأخلاقا، فما الحلّ في حالتنا؟

الحل أن تجعل كل زوجة من نفسها أربع زوجات.. والزوج كذلك!
نعم.. لقد أحل الله -عز وجل- لكل رجل أن يتزوج من أربع؛ وهذا قد يحل مشكلة الفتور(وقد يخلق مشكلات أخرى). ولكن هل نستطيع الآن أن نعدد الزوجات؟ هذا سؤال ليس محل مناقشة الآن، ولكن ما نريده من كل زوجة حريصة على زوجها، هو أن تجعل من نفسها أربع زوجات، وأن يدرك الزوج أن زوجته أيضاً لديها رغبات جنسية؛ فلا يهمل هذه الأمور. والتغيير الذي يمكن أن نحدثه في بيوتنا وأنفسنا من الممكن أن يبعد عن الزوجين مثل هذه المشكلة، التي قد تجعل ضعاف النفوس يقعون في الخطيئة، أو يمدون العين لما لا يحل لهم؛ لذا فإننا نراها قضية كبيرة يجب تداركها وحلها.

إليك.. كيف تحاربين الملل في حياتك الزوجية!!

هل يمكن أن نتحدث عن الملل وعلاجه دون معرفة أسبابه ودواعيه؟.. وهل الملل حالة مرضية تحدث بين يوم وليلة كالإصابة بالأنفلونزا؟ أم إنه نتاج أفكار وتصورات ومشاعر متراكمة ومتفاعلة لفترة طويلة من الزمن؟ وهل يمكن أن ننظر إلى الحياة الزوجية على أنها متعة وإثارة وجنس فحسب؟ أم أنها تحتاج إلى الحب والعطف والإحترام أيضا؟
إننا إذ نحاصر الملل بلا ملل، علينا أن نعيد بناء العلاقات الإنسانية والثقافية والدينية في حياتنا الاجتماعية والزوجية بشكل خاص، فهي المناعة ضد كل الأدواء الطارئة.. وهكذا..

فلنأكد على الحقائق التالية:
الملل في العمل يأثر سلبا على الأزواج الشعور بالملل في العمل وظروفه أو في العلاقات الاجتماعية، ينعكس سلباً على العلاقة الحميمة بين الزوجين.
لا يمكن الإعتماد فقط على الجنس لمحاربة الملل
الجنس مهما كانت أهميته فإنه يظل مجرد نشاط من أنشطة الحياة، ولذلك لا يمكن الاعتماد عليه وحده في تبديد الشعور بالملل العام وتحقيق الترفيه بمعناه الواسع.
لا يوجد زوج فاشل أو زوجة فاشلة جنسيا
لا يوجد زوج فاشل وزوجة فاشلة جنسياً ولكن يوجد علاقة فاشلة يتحمل الزوجان معاً مسؤوليتها.
الجنس لقاء عاطفي ونفسي وليس مجرد عملية جسدية
المعاشرة الزوجية لقاء نفسي وعاطفي وليست مجرد عملية جنسية جسدية، وعلى هذا المستوى لا يكون للملل طريق للحياة الزوجية.
ابتعدوا عن المخدرات والكحول
المخدرات والمسكرات والمحرمات آفات سيئة جداً على الحياة الزوجية تخرب كل قيمها وسعادتها.
كوني ودودة مع زوجك وكن لطيفا معها
كيف يمكن لزوجة ناشز أو رجل يضرب زوجته أن يدركا معنى الحياة الزوجية وقيمتها؟! عليك أن تكوني ودودة وطيبة ومطيعة لزوجك، حتى تسعدي بحياتك معه، وجرب أن تكون لطيفا في بيتك، وحنونا على زوجتك.. بالتأكيد ستسعدا معا!
هكذا فقط يمكنكما أن تحاربا الملل في حياتكما الزوجية، وأن تستمرا في العيش بسعادة رفقة الإنسان الذي اخترته دونا عن الكل، ورفقة الإنسانة التي اختارتك دونا عن الكل.. نتمنى لجميع الأزواج أن ينعموا بحياة هانئة وسعيدة ومتجددة لا يعرف الملل طريقا إليها!

أسرار..لمحاربة الملل الجنسي عند الأزواج..!

يعاني الكثير من الأزواج من مشكلة الملل الجنسي، وتفتقد العملية الجنسية للكثير من المتعة واللذة، وتفتقد للمعنى الحقيقي الذي يلتقي من أجله الأزواج.. لكن سيدتي لا تسمحي للهوة بالاتساع بينك وبين زوجك، بل سارعي إلى التجديد وسارعي إلى محاربة هذا الملل الجنسي.. حتى تحتفظي بحياة جنسية ممتعة ومتجددة

بعض النصائح للقضاء على الملل الجنسي:

*صارح شريك حياتك بهدوء.
*إن لم تفد المصارحة فعليك بالمجاملة الناعمة.
*التلميح هو الأصل في عرض المسألة بينما التصريح يكون عند الضرورة.
*عدم إبداء اللوم والتعب لأنه لا يؤدي إلى خير.
*جدد حياتك دون أن يطلب منك ذلك.
*خفض وزنك إلى حدود معقولة.
*أيتها الزوجة اعتني بشعرك قصاً وتسريحاً.
*أيها الزوج اعتنِ بقص وتهذيب شعر شاربك ولحيتك.
*اكسرا الروتين بسهرة عائلية أو رحلة.
*قوما بممارسة نشاط اجتماعي أو منزلي معاً.
*الترفيه جزء رئيسي في حياة الإنسان الطبيعي.
*اضبط إرادتك تجاه ما تتعرض له حواسك من سمع وبصر وغيره.
*يجب أن يكون لديك مراجع محترمة في الثقافة الجنسية.
*لا تضغط على زوجتك متجاهلاً العادات والتقاليد التي تجعل المرأة العربية لا تصرح برغباتها، ولكن تعاون معها فالأمر سيحتاج إلى وقت وجهد وعلم وتدريب وستدرك النتائج فيما بعد.
*تعاونا على إزالة المقدمات السلبية التي تحبط الصلة الجنسية من ضجر وقلق وتوتر حتى تصلا إلى ممارسة ممتعة ومتجددة.
*الثقافة والذكاء العاطفي، والخبرة والتجربة، وحسن التعبير، ذلك كله أشياء مكتسبة لمن يريد أن يكون محبوباً.
*حسن معارفك وأداءك وكذلك أعن شريكك على ذلك.
*الإجازة التي ينفرد فيها كل من الزوجين بنفسه لمدة محددة في السنة تساهم في كسر الملل وبالتالي تحسين الأداء الجنسي.

إضافة إلى ما سبق حاولي دائما أن تكوني رومانسية إذ أن بعض الأزواج ينسون أن يفعلوا ذلك بعد فترة من الزواج. كذلك اشعري زوجك دائما بمدى تقديرك لعلاقتكما و مدى حبك و سعادتك معه…هكذا فقط

تستطيعين أن تستمتعي بحياة زوجية سعيدة بعيدة عن الملل!

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى