ماراح اتزوج عليك يــا أحسن زوجــه في الـعـالـم 2019، ماتوقـع ان فـيه انثــى اجمل منك

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

شي طبيعي في بدايه الزواج الزوج مشغول في امور الزواج القروض الاسلاف السياره السكن الاثاث المقاضي وغيرها ،،
وينسى الاهم اي المدح والثناء في بدايه الزواج للزوجه .

لأنها طبعا اكيد عروس جميلة وبعد صغيرة أيضاً، ثم بعد تقدم الشهور والسنين، ومرور الحياة الزوجية بشئ من الرتابة، يلحظ تقصيراً متكرراً لا يغتفر قد نبّه عليه مراراً وتكراراً، أو يرغب بإحياء سنة التعدد مثلاً، وهنا مكمن الخطر، حيث نجد الزوجة تبعث أوراق الماضي

وتقول: هماك كنت تقول وتقول من عبارات الثناء والإطراء المبلغ فيها من مثل: اذا عشنا حياتنا لن أتزوج غيرك أبداً، يا أحسن امرأة في الدنيا (طيب مادامك وصلت لهالكلمه ثبتها)، كيف ادور غيرك؟ مااتوقع ان فيه انثى جميلة مثلك !! وهكذا.. وخذ لك من السطعات …

نجي للمحاسبه عند أيّ منعطف في حياتكما، وربما ترمى بالكذب والخيانة،وانا من ناحيتي حنون رومنسي مالومها ابدا وهي ماراح اساسا تشوف تقصيرها بل غاب عنها مع زحمة الغضب..

لذا عزيزي الفارس الملثم الزوج المؤمّل منك في مثل هذه الحال أن تبتعد عن المبالغة ابتعادك عن الجفاء والغلظة، لأنك ستحاسب غداً، وبتتوهق .

صحيح أن الأيام الأولى للزواج جميلة وذكريات لا تنسى وبحاجة إلى عبارات معسولة، لكن لا تنس نفسك وتوهق عمرك وتطيح في الفخّ وأنت لا تشعر فتفسر عباراتك فيما بعد بأنها كذب وخداع وهكذا الرجال..

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى