لمحبى الرومانسيه

بماذا أَبدَأعشقي عَنكِ وَكَيفَ أُمَيزُكِ؟؟

فأَنتِ قَد جَذَبتيني لا بَل نَثرتيني أَشلاء

أَخَذَتِني أَلرِياح بَعيدا وَقَذَفَتني عَلى مَسارِها

فَأَصبَحتُ في حُبكِ تائِها ضائِعا..

أحِسُ بِكِ كَما أَلدِماء تَسيرين في شَراييني

بِماذا أصِفُكِ وَبمنً أُشبِهُكِ؟؟

لِشَبيهُك لايُوجَد مَثيل وَبِوصفُكِ تَعجزُ حَتى الأَقلام !!!

بِرقَتُكِ تَفَوَقتِ حَتى عَلى مَضرَب الأَمثال أَلأُم

كَأمرَأَة كُنتِ أَعظَمَ أَلنِساء وَأَعذَبَهُن

لايُوجَد لَكِ مَثيل في كُل ألأَوقات وَألأَزمِنَة

فَأَنتِ ماسُة بَراقَة أَعتَبِرها هَديةُ السَماء

رائِعة 00 نَساد أنتِ أَروَع أَلنِساء

أمتَلَكتِ زِمام قَلبي وَمفتاحَهُ

بِماذا أَصِفُك وَبِماذا أُشَبِهُكِ ياقُرةَ أَلعَين

بِدِفءِ قَلبُكِ أَم بِحَنانه أَم بِرِقتِهِ

أَم قِمة أَلنَشوَة وَأَلسَرجعَة وَأَنتِ مَعي

أَو ذَوَباني وَأنصِهاري عِندَ مُلامَستُكِ

تَتَطايَر أَشواقي عِندَ لُقياكِ

فَحبي لَكِ مَلأَ أَلدُنيا

أُحِبُكِ

أُحِبُكِ

فَأَنتِ أَولَ أمرَأَة بَعثَرت أَركاني

وَأَنتِ أَوَلَ أمرَأَة أَحسَسَت بِطَسيطر أَلحُب مَعَها

وَأولَ أمرَأة جَعَلَتني أَهجُرَ أَحزاني وَوحدَتي

بِماذا أُشَبِهُكِ ؟ بَل ماذا أَقول عَنكِ

مَجنون نَعَم كُل أَلجُنون أَنا

لأَصِف أَنقى وَأَصفى أمرَاة وَجَدتُها

بِحُبُكِ أَلرائِع 00 بِإحساسُكِ أَلصادِق

بِقَلبِ أَلطِفلَة أَلذي تَحمِلينهُ

نَعَم مَجنون أَنا وَجُنوني أَنتِ

ياكُلَ أَلحُب ياأَنقى حُب ياأَروَعَ حُب

فَلِيَقول عَني كُل أَلعالَم وَلِيَتهِموني بِألجُنون

ليس هناك مجددا يذكر
إلا انني اشتقت اليك
فاحببت ان احيطك علما بهذا
سيدتي
ادرك جيدا
ان هاتفي يبلغ الى قلبك قبل
ان انتهي منه …وانك تدركي
مايدور في خلدي هذه اللّحظة
ادرك هذا جيدا ياحبيبتي
كيف لا ونحن بإمكاننا ان نلتقي متى شئنا
وفي أي مقر…
فالقلوب والمشاعر
ليس عليها سلطان
والحواجز مهما وصلت قوتها
لن يمكنها حجب شمس من احب بصدق وصفاء
وسيأتي اليوم الذي اخذك فيه وأضمك بشدة الى احضاني
طال الدهر او قصر فليس لك مفر مني ياحبيبتي
صدقيني ياانبل من مشى على الارض
لو قلت لك انني اشعر بك في مختلف وقت
في غربتك وبعدك
في حزنك وفي فرحك
في ضيقك وفي فرجك
اسمع همسك
واحترق بدمعك
يؤلمني عتابك
تؤرقني ضنونك
تبكيني دموعك
وآآآآآآآآآآآه من دموع
ليس لي ذنب في جريانها
انشودتي الحزينه
يااطهر من عرفت في تلك الدنيا
اشتاق لك في الدقيقه ستين مرّه
وفي المره مليون مرّه
!!! فكيف لي ان اعيش بدونك ولو دقيقه
لن اخاطبك بلغة العاشقين
او برومانسية الاحباب
بل ساخاطبك بلغتي انا
بلغة لايدرك ابعادها الا انت
واقسمت بالله لن يسمعها مني الا انت
لن اكثر عليك الجديد
ولن ابالغ في المديح
ولن ادخل في التفصيلات
بل ساختم بما تعاهدنا عليه
ساحفظ ودك ماحييت
وساذكرك مابقيت
ولن يسمع همسي الا سواك
ولن ابكي واضحك الا معاك
فانت كل شئ
واي شئ بدونك لايمثل لي أي شئ
عسير على من يعرفك ان لايحبك
والاصعب هو كيف لمن حبك ان يفارقك ؟

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى