كم ٱشّتُقَتُ ٱليّك يّٱ ٱبّى

ٱللہّمْ أنٌيِّ إشّتَُقَتُُ لـِ شّّخٌصَِ

‘لَنٌْ يّرجَِع ٱبَّدٍُٱًآ

وِ ‘لَنٌْ يّأتُيّ مثًلۂ ٱبَّدٍُٱًآ

وِ ‘لَنٌْ يّكوِنٌ مكَٱنٌۂ ٱحًَدٍُٱًآ

وِ ‘لَكِنٌْۂ يّعيّشّ دُآآخٌل قََلبّيّّے وِ لَٱ يّفُآآرقَ خٌيّٱليّّ ” ٱبَّدٍُٱًآ ”

فُـَ ٱَسًألگَ ٱللہّمْ آنٌ تُسًكَنٌۂ جَنٌتُگَ فُۂوِ أغّلىے مٱَفُقَدُتُُ

 

عنٌدُمٱ أغّمضُ عيّنٌيّ لأنٌٱم أتُمنٌى أمريّنٌ وِأحًلم بّۂمٱ
أنٌ تُأتُيّنٌيّ فُيّ أحًلٱميّ يّٱ أبّيّ
أوِ تُوِقَظٌنٌيّ منٌ منٌٱميّ
وِلٱ زلتُ أنٌٱم
وِلٱ أرٱك فُيّ ٱحًلٱميّ
وِأصِحًوِ وِلٱ أجَدُك فُيّ إنٌتُظٌٱريّ
أشّتُٱقَك أبّيّ
أفُتُقَدُك فُيّ صِحًوِيّ وِمنٌٱميّ
أفُتُقَدُك فُيّ يّوِميّ وِفُيّ أحًلٱميّ

 

كــم أنٌٱ بّـحًـــٱجَــــة إلــيّك . . . يّٱ أبّيّ

ٱلى سًـمــــٱع صِـــوِتُك ٱلى رؤيّـــتُك . . .وِٱلشّعــوِر بّــــأنٌـك مـــعـيّ

كـثًـــيّـرٱ ً مــــٱ تُـمـــنٌـيّــتُ ُ أنٌ ٱلتُــقَـيّ بّـــكَ وِلــوِ لـ دُقَـيّـــقَــــــة وِٱحًــــــدُة

أشاهد فُــيّـــۂـٱ مــــلٱمـــحًـك ، عـيّـــنٌــيّـك ، أبّـتُـسًـٱمتُـك

فُــقَــــدُ ألـمــنٌــيّ ٱلٱشّتُيّٱقَ كـــثًــــيّـرٱ

أحًتُآجَُك ٱليّوِمَ ~ [ أبّّيّ..♥]

أحًتُُآجَ أنٌْ تُربّتُ على كتُفُيّ .. وِأنٌْ تُحًتُضنٌيّ .. وِتُقَرأ عليّّ آيّٱتُ ٱللۂ …

أحًتُُآجَ إلى روِحًك ٱلدُآفُئۂ .. إلى حًنٌآنٌك ..

أحًتُآجَ إلى إبّتُسًآمتُك ٱلتُيّ تُُطٌفُيّ لۂيّبَّ ٱلألم بّدُآخٌليّ [ أبّّيّ..♥]

بّٱخٌتُصِــٱر ٱحًتُـٱجَك بّشّــدُة يّـٱ أبّـيّ

قـــال لـــي أبـــي يومـــا .. أن الطيــور المهاجـــرة تعـــود لأعشاشهــــا دائمــــا……فانتظـــرت رجوعه طويــــلا .. و لـــم يعــــد …
ليـــت أبـــي عـــاش ليـــرى زمانـــــا تهاجــر فيــــه الطيـــور دون عـــــوده

إشتقت إليك يا والدي.. لا أستطيع الحياة بدونك .. وأى حياة تلك بدونك ياحياتى؟
ياليتك يوم رحيلك أخذتني معك

 

ليّتُنٌيّ أسًتُرجَع عقَٱربّ ٱلزمنٌ علنٌيّ أسًتُعيّدُ معك كل لحًظٌة عشّنٌٱۂٱ..

تُمنٌيّتُ لوِ أنٌ ٱلزمٱنٌ عٱدُ بّريّئٱً كمٱ كٱنٌ.. وِلوِ أنٌ ٱلقَلوِبّ عٱدُتُ وِدُيّعة كمٱ

كٱنٌتُ..

ليّتُنٌٱ نٌسًتُطٌيّع أنٌ نٌسًتُرجَع زمٱنٌنٌٱ ٱلجَميّل

ٱشّتُقَتُ لك وِسًوِفُ ٱبّقَى أشّتُٱقَ لك يّٱ أبّيّ

ليتهم يفهمون ان حبي وشوقي لك رغم موتك من أعوام …. هو ليسه حجه او هيئة خارجية من أشكال الحزن والكآبه … بل هو شوق جسم لروحه التي رحلت عنه من سنوات …. ولا يدري أهو من الاحياء أو الاموات بعدها

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى