قصائد قوية عن الاهانة 2019
قصائد قوية عن الاهانة , اشعار قصيرة عن إهانة الحبيب , شعر عن الذل والمهانة
ماني من اللي يقبلـون الاهانـه*** دون الكرامه ماعليه من الغيـر
ان كانها جتنـي كـلام ولعانـه*** والله لسعرها على الغير تسعيـر
وان كانها وجهاً لوجـه وبيانـه*** رديتهـا رد البـدو للمضاهيـر
كلٍ على ماقيل يعـرف مكانـه*** وانا ولد شيـخً يقـود الطوابيـر
وجدي وابوجدي زعيم بزمانـه***انشد وتلقى مع هل العلم تقريـر
ولانيب من يظلم وساع البطانـه***اللي لهم عند الاجاويـد تقديـر
ارفع مكان اهل الكرم والامانـه***اهل السلوم الوافيـات المناعيـر
الرجل له مبداء وعلـم وكيانـه***ولايقبل الزله من الغير تحقيـر
ان كان غيري يرتجـي برتقانـه***فانا رجاي اللي عليـه التدابيـر
ماني من اللي يسقط الحق شانـه***لانه ردي في منزلة نافخ الكيـر
راع النساء ياليـل دانـا لدانـه***الساقط اللي يرتجـي للغناديـر
هـو يحسبنـه فايـزً بالشطانـه***صغير من ماشاه في دربه صغير
حتيش لو يمضغ حـلاوة لسانـه***مكشوف ما يحتاج للامر تبريـر
ساقط ويبغيله مع النـاس خانـه***يعقب ويخسى خانته فالمواخيـر
إشربينا ذل في جال الرصيف
وإرسمينا ظل ما يعكس أحد !
ولا تحرّي من ورا مثلي رغيف
دام ما يقدر على إشباعك بلد !
لـ نواف المزيريب.
.
.
خرّت بـمحـراب الظما سجدة العيش
ازمة وَحَل ولاّ السمـاء تشرب المــــا
عجوز يأس .. من الامل تنتظر .. إيش ؟
لاصار ريق الوقت من شربه .. اظما
لـ فيصل المهلكي
.
.
.
دقيقه … يامصور إنكساري / بأرتشف ذلي !
متى شرب ( الكرامه ) كان يرحم غصة إعجيّز ؟
( زمن ) وشهو زمانه .. يرحم أمك خله يولي
تعال وشوف وش خلا القهر في دآخلي /.. حَيّز !
لـ نآصر بن حسين
.
.
.
ظما … وارشف بلل ذاك الرصيف … ويرتشفني ذل
أفا … وين العرب ..؟ وين العرب ؟ … عن ذلنا راحوا .!
مدام ان صورة الذل .. الْ تشوفه .. هي بَعَض من كل
اجَل لاتْلومِنِي يوم العرب …. من نظرتي …. طاااحوا ..!
للرائعة العَنُود العَبْدالله
.
.
.
فوق الرصيف تحت السما
مو لاقيه ماتـت ظمـا!
ولسان من كثر العطـش
معذور لو جـرّح جمـا!
مكسورةٍ فوق الرصيـف
ويشوفها حتى العمـى!
لــ حسين العتيبي
.
.
.
اشربي ياساجده ثم اشربي
وان ضميتي ارجعي لنفس المكان
دامني ماقدر احقق مطلبي
لاترجّي مطلبك في ذا الزمــــــان
لــ عامر الشلاقي
.
.
.
هنا نساني زمن مدري نسيتوني
على رصيف الضما طالت مشاويري
ابشرب الموت قبل اشوف بعيوني
موت الحقيقه وشرب الموت من غيري
لــ سعيد العمودي
.
.