قصائد شوق مكتوبة , شعر عن الحنين , اشعار انا مشتاق لك

حين كنتي تبعثي

بعينيكي هذه الليله

تحاولي أن تخترقي

جداران مابين ضلوعي

تفتتي بقايا الألم داخلي

وتطردي الحزن بلارحمه

تحاولي بلا يأس غرس بذور العشق

ولم أستطيع أن أمنعك

لأني كنت أريد ذلك

فأنا مللت حرب نتيجتها الهزيمه

وماأجملها من هزيمه

حبيبتي

أشتاقك

لا أعلم إلى متى

ولكني أشتاقك

أشتاق لحلمي معك

أشتاق لروحي داخلك

أشتاق

أن ألمحني بين شفتيكي

وحتى أن تعزفني أناملك

أشتاقك

وكرهت هذاالفعل

أحيانآ أتمنى لو أني أستطيع أن أخرج ذلك

القلب الضعيف بكلتا يداي

لأرميه بعيدآ

ربما أهدأ

أكرهه

حين يغرس فينى

وجع لاأستطيع معه

إلا إخراج صرخة خرساء

وجرح ينزف الحنين بقسوه

أشتاقك

ولكني كرهت الإعتراف بذلك

برغم أني فقدت مقاومتي وأعلنت هزيمتي

وحدك من تستطيع أن تجعلني

عاشق حالم متيم

أحمل بين طلوعي قلبك

أعزف بأناملي ترانيم عشقك

دفترك أنا ومحبرتك

ليتنى يا سيدتي الرقيقه

أكتب فيكي ألف قصيده وقصيده

ولكني أخاف أن ترحلي

وتتركي قصائدي وحيده

فيغرق الدمع حرفي

وتموت على أناملك

كلماتي وتصبح قصائدي شهيده

أحيانا أكون بينهم

لا أعرف ما هذا الذى يؤرقني

يأتي بكي إلى مخيلتي

طيف لا أستطيع أن أقنعه

بالمكوث قليلآ داخلي

أبتسم ولا أستطيع التبرير

قد أبكى ولا أعرف أي تفسير

زيارتك تفاجئني دومآ

لا أستطيع أن أستعد لها

وما يقلقني فقط

أن يروكي في عيناي

فأنا فقدت مقاومتي

وأعلنت هزيمتي

يا سيدتي

أنا عاشقك العنيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى