رسايل الم للجوال ,رسايل قهر للهاتف

كل شي مختلفْ فيهَ . . ليسَ ككلْ الرجالُ ,



حتىّ في إهدائي الألم . . دائماً أنيق !





سأحبُ ذلك المساء الذي لمْ يأتِ بك . .



وسازرعُ بذور ملامحك على طرقاتهَ



لينبتَ ليْ وجهكَ ولن أخافُ فقدكْ ! ‘




لقدَ كبرتُ يا أميَ . .



أحَنى لي ظهريَ ورسمَ على وجنتايَ تقاسيمُ فقد لا تبورَ .!






لا أجرؤ على قول – أحبك – . . أخاف الفقد يا هذا






الله وحدهُ العالم



كم أتلظى في جوفي منك






احبك : بقلبي المنهك



بأطرافيَ المرتعشة . .



بروحي المثقوبة . .



بعينيّ الفارغة . .



باسميَ المبتور . .



بكلْ شيء يسكنني ولا تراه !’






لا احبك بقلب الأنثى الغرائزي . .



أحبكْ بقلب الأمُ الطاهر . , وهل غيره اطهر




هاتْ يداكْ . . لُفها حولَ عُنقيَ طوّقني بكْ



وأهمسْ ليَ بأنَ الكونْ لمْ يعدْ رماديّاً . .



هو أبهى ، هو أجمل ، هو بكْ وبكْ فقط قوسُ قزحَ !’






كمْ سأحتاجْ منْ ” أحبكْ ” لأذوّب الجليدَ الذيَ يسكنُ داخلكَ . . بحراً !



سماءً ! كوناً ! مداراً ! مجرّة ! أم موتاً وبرزخْ !’






عندماَ القاهمْ سأخفي تلكَ الهالات السوداء



التي زرعتها حول حدقتيّ بحفنة مكياج ,



لكي لا يتمتمون عنك بسوء- ( بانك رجل غير مهذبٍ تبكيني)






وكيفَ ليْ بِكتفكَ لأبكَي عليهَ يوماً أوجعنَي !؟

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى