رسالة للاب المريض 2019 , رسائل ادعية للاب المريض بالشفاء

رسائل للاب المريض مكتوبة , بوستات ادعية للاب المريض بالشفاء كتابية , رسائل طويلة الى الاب المريض
رسالة للاب المريض , رسائل ادعية للاب المريض بالشفاء

لأن الحُب دعاء سأبقى دائما ارعاك بدعوات سماوية خفية تُسعدك وترضيك شفاك الله يا أبي.
شفاك ياابي بيدي الله والله اكبر من كل شيء سيكتب لك الشفاء عاجلا ام آجلا انه قريب يجيب دعوة الداع اذا دعاه اللهم ارح قلب أبي يا الله.
شفاك الله يا أغلى من روحي أبي.
الحمد لله على سلامتك يا أبى شفاك الله وعافاك.
سكبت عينيّ العبرات عندما رأيتك يا أبي شفاك الله، عافاك الله، حفظك الله بحفظك لكتابه قاتل الله البُعد.
خذ صحتي ولا اشوفك تشكي شفاك الله يا أبي.
كل الرجال بعيني ظلام الا أنتٓ يا أبي نور و على قلبي حجاب وعلى راسي تاج شفاك الله.
لك يا أبي دعواتي بالخفا شفاك الله من كل داء واطال عمرك بالصحة والعافية.
ابتسم يا أبي ستعود إليك عافيتك وتعود ألينا سالما معافي ثق بالله واصبر.
واليك ي ابي دعواتي في خلواتي ان يشفيك ربي شفاء لا يغادره سقما.
أبي أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك لا تحزن على فوات الصحة، لا تبالي، فلحظات المرض أقل بكثير من لاحظات الصحة، وهذا من فضل الله، وعجبا لأمر المؤمن يثيبه ربه على لحظات الصحة والمرض معا، ففي الأولى يشكر وفي الثانية يصبر.
اللهم رب الناس اذهب الباس اشفي أبي شفاء لا يغادر سقما.
وإذا اشتد عليك الوجع يا أبي شفاك الله وعافاك فتذكر مرض حبيب الله صلى الله عليه وسلم الذي وصفته عائشة رضي الله عنها بقولها : ما رأيتُ أحدا أشدّ عليه الوجعُ من رسُول اللّه صلّى اللّهُ عليه وسلّم.
إلهي إني أسألك من عظيم لطفك وكرمك و سترك الجميل أن تشفي أبي و تمده بالصحة و العافية ..
أبي يامن أحبك الله فابتلاك، وأراد بك خيرا فأصاب منك، أُزف إليك بشارة نبي الرحمة صلى الله عليه وسلم يقول لك فيها : من يُرد اللّهُ به خيرا يُصب منهُ. فأبشر فقد أراد الله بك خيرا في الدنيا برزق رغيد، وفي الجنة بجزاء عظيم إن صبرت واحتسبت، فالتكثر من ذكر ” الحمد الله ” وقوله : إن لله وإنّا إليه راجعون.
ابي الغالي ألا يكفيك ألا يعذبك الله في الآخرة إن صبرت في مرضك هذا فتكون قد نجوت من نار جهنم بصبرك على ساعات المرض في الدنيا ، يقول النبي صلى الله عليه وسلم : الحمى حظ المؤمن من النار يوم القيامة.
خطاك الشر يا أبي خطاك عسى عمرك تفاريح وربيع وتصحبك السلامة في خطاك وقال السعد دايم ربيع.
المشكله يا أبي ان كلك طهاره استغفر الله وشلون المرض يجيك لأجلك نويت اسجل زياره اشاهد عيونك واحب اياديك اهدي لعيونك باقة ورد بحراره وادعي الله ياعمري يشافيك.
سلامتك ياغالي مليون سلامه افرح الناس وما على العاشق ملامه شفاك الله وعفاك وسررنا لاجل روياك لوبيدي ازيل الالم واصنع الفرحة لعيونك واشتري راحتك بعمري وانتظر اني اشوفك.
ليت الوجع بعروق قلبي ولا فيك وليت التعب غلطان ساهي ولا جاك لو الشفا بضلوع صدري لداويك واطحن جميع ضلوع صدري فداياك.
يا ليتها بي وإنت ما جاك هنه كلما سمعتها قلت : يا ليت يا ليت.

ابي يا كل الحنان ويا كل الامان يا رمز العطاء يا ابي انت القوي الذي لا استطيع ان ارى ضعفه يا ضحكة لا تختفي يا ابي لم اعلم أنّي احبك هكذا إلا الآن وانت مريض بينما أنا غائبة لا استطيع أن ارى وجهك إني بعيدة ولكنك هنا يا ابي في قلبي لا تغيب عن تفكيري وأدعو لك بالشفاء كل لحظة يا ابي ابي مهما قلت فيك قليل، أنت يا كل العاطفة ويا حب ليس له حدود يا من كنت سرّ الفرح لنا جميعا ابي نحن نحبك لدرجة اننا لا نرى حياتنا بدونك تغلّب على المرض لاجلك ولاجلنا فبيتك اشتاق لك واشتاق الى صوتك والى سماع ضحكاتك ونحن اشتقنا لك والى وجودك سرير المستشفى لا يليق بك يا ابي فقم وارجع لنا واضيء حياتنا فانا بحاجة اليك يا ابي اشتقت لكي تكالمني وتطمئن عليّ ربي انت القادر وانت الشافي اشفي ابي يا ربي وملس عليه بقدرتك يا ارحم الراحمين.
أيها المريض الغالي أبي لا أكتمك سرا فأنا شريك لك فيما نالك ومسك فقد أوجع قلبي وقرّح كبدي ولقد ساءني وآلمني مرضك وشجاني وأحزنني ما نزل بك فما انفرد جسمك بألم المرض دون قلبي ولا اختصّت نفسُك بمعاناة المرض دون نفسي فمن ذا الذي يصحُ جسمُهُ إذا تألمت إحدى يديه وقد قال صلى الله عليه وسلم : ترى المؤمنين : في تراحمهم ، وتوادهم ، وتعاطفهم ،كمثل الجسد إذا اشتكى عضوا ،
تداعى له سائر جسده بالسهر والحمى.
إن المرض للمؤمن يكّفر له الله بها الذنوب والخطايا نعم ! كل لحظة تمر بك في المرض لا تمر بك إلا وقد حطت عنك خطيئة أو أضافت إلى رصيدك حسنة ألم تسمع لقول خير البرية : ما يُصيبُ المُسلم من نصب ولا وصب ولا همّ ولا حُزن ولا أذى ولا غمّ حتّى الشّوكة يُشاكُها إلّا كفّر اللّهُ بها من خطاياهُ.
يا من تعلم أن ما أصابك ليس إلا بقدرة الله تعالى أحسن الظن بالله سبحانه حتى يهون عليك ما أنت فيه من مرض ، فإن الله لطيف بعباده واعلم أنك متى أحسنت الظن بالله سبحانه شعرت بالرضا وهان عليك مرضك لأنك على يقين تام بأن الله لا يُقدّر إلا الخير ثم إن من قدّر عليك المرض ليس إلا أرحم الراحمين الذي هو أرحم بخلقه من الأم بولدها.
يا من ابتليت في صحتك وعافيتك احمد الله تعالى أن ما أصابك من مرض أو ابتلاء لم يكن في دينك ؛ فإن المصيبة في الدين هي الخسران المبين واحذر عافاك الله من التسخط وإظهار الجزع وعدم الرضا بالقدر فإن ذلك مما لا يليق بالإنسان المسلم ولا يجوز له بحال من الأحوال . يقول أحد علماء السلف : ما أصابتني مصيبة إلا حمدت الله عليها لأربع : أن لم يجعلها في ديني ، وأن رزقني الصبر عليها ، وأن لم يجعلها أكبر منها ، وأن رزقني الاسترجاع عندها.
أبي إن المرض للمؤمن منحة ربانية، يكفر له الله بها الذنوب والخطايا، نعم كل لحظة تمر بك في المرض لا تمر بك إلا وقد حطت عنك خطيئة، أو أضافت إلى رصيدك حسنة، ألم تسمع قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما يصيب المسلم من نصب ولا وصب ولا همّ ولا حزن ولا أذى ولا غم حتى الشوكة يشاكها إلا كفر الله بها من خطاياه.
أبي لا تقلق فأنت في زمرة الأنبياء فهم أهل البلاء والصبر، سئل النبي صلى الله عليه وسلم: أي الناس أشد بلاء قال: الأنبياء، ثم الأمثل فالأمثل، يبتلى الرجل على حسب دينه فإن كان في دينه صلابة زيد صلابة، وإن كان في دينه رقة خفف عنه، ولا يزال البلاء بالعبد حتى يمشي على الأرض ما له خطيئة.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى