خواطر قصيره عن الحب

خواطر جميله وقصيره تنقل لنا مشاعر أصحابها في الحب:

أمنية حياتي أن أغوص في أعماقك

أن أقلب خفاياكِ ..

لأعرف كيف تفكرين بي

ومتى يتملك حبي حناياكِ ..

لأعرف مقدار شوقك .. و عشقك ..

لأكشف سر السحر .. في ناكِ ..
حبيبتي .. في الماضي كانت الدائرة

تقتصر علينا ..

واليوم .. علم بحبنا الكثير ..

فاتسعت الدائرة .. وستظل تكبر ..

حتى نغرق فيها ،،
لاشيء في هواكِ …

يستحق النسيان !!
أتدرين أنى بكيت .. بعد أول قصيدة حب أكتبها

وتدرين أني سأبكي أكثر ..

بعد أخر قصيدة حب لم أكتبها

بين البكاء والكتابة علاقة أجهلها

فأنا أبكي لأكتب .. وأكتب كي لا أبكي

وتلك هي المعادلة الصعبة ..
وحملتُ جرحي على أكتافي العذراء

وسرت إليكِ ..

وحُلمي أن أجد الدواء

رحيقاً عذباً ينساب

من شفتيكِ ،،،

يا بسمة في فؤادي..

يا نجمة في سهادي..

يا زهرة حبي وعشقي وودادي..

أهديكي عمري ..

وهل يهدى العمرُ إلا لذات الدلالي،،
أحببتُ فيكِ بريق عينيكِ

فسحرُ عينيكِ ليس له مثيل

وقعتُ أسير حبهما من نظرةٍ

من لفتةٍ للطرف الكحيل
لو جمعتي البحر في عينيكِ

…لا أبالي

لو زرفتي البحر دمعاً

…لا أبالي

لو حفرتي بالدمع قبراً

لا أبالي…

لو قتلتي الحب بيديكِ

لو دفنتي في القلب جمراً

،،،لن أبالي
منذ مده.. وأنا تائهٌ في الدنيا غريب..

منذ مده.. لم أرى فيها عينيكِ

لم أسمع نغمات صوتك

منذ مده.. والشوق في صدري لهيب..

أين أنتي مني!

لِم أبتعدتي عني!

هل نسيتي الحب…

أم تناسيتي الحبيب !!
إذا سألت عن الحب.. فهو في قلب حبيبتي

إذا سألت عن الوفاء.. فهو في طبع حبيبتي

إذا سألت عن الصدق .. فهو في كلام حبيبتي

وإذا سألت عن الحنان.. فحنان الدنيا تجده

في نظرةٍ.. من عين حبيبتي

قالوا من تحب!.. قلت حبيبتي

قالوا لماذا تحب!.. قلت حبيبتي

قالوا كيف تحب!.. قلت حبيبتي

قالوا لم نفهم!.. قلت يكفيني…

عقل حبيبتي

أكتب لكِ للمرة العشرون

بعد أن وصلني ردُكِ الأول

لأخبركِ عن شوقي المجنون

وقلبي الذي عنكِ ما تحول

أُحبكِ أنتِ كحيلة العيون

طويلة القد آهٍ والرمش أطول

في كل يوم تكبرين يوم ..

وفي كل لحظه يكبر حبك في قلبي ..

فأليك حبيبتي أهدي أغلى ما لدي

أهديكِ عمري …

فكل عام وأنتِ عمري ..!
بحثت في القواميس ..

بحثت في اللوغاريتمات

عن كلمةٍ واحده تصف مقدار حبي ..

فلم أجد سوى كلمة ..

أعشقُك

فيكفيكِ تواضعاً..

أنكِ عشيقتي،،

يخونني النسيان في كل لحظه..

لأني أذكركِ في اللحظه..

ألف مره..

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى