بطريقتى تلك سأحبك طول الوقت..

لستُ أدري كيف و لاأين.؟؟
لاغير أشعر بقلبي ينبض سريعاً حين أسمعُ صوتك
وتضيعُ مفرداتي حين أخاطِبُك
أشعر أن صوتي يُحبَس داخل ‘‘متاهات الصمت‘‘
لآيدري أي نبرهـ بها يُحاجزِّثُكَ..
أحبك
ولاأعلم كيف أُقام بتبرير؟
فهو إحساس ممزوج بين ‘‘بهجة حظورك‘‘وإشتياقات غيابك
شعور مترنِّح بين الإحتياج إلى لقياك والتخوُّف من إبتعادك

أحبك

شعور عميق أركانهُ ثابته قواعده راسخه
يجعلني أهيم بكَ وبِكَ لاغير.!

أحبك

إحساسٌ عظيم يجعلك قريب حتى في بُعدك
حنون حتى في قسوتك
متفاهم حتى في قِمَّة غضبك
ذلك الإحساس كأجمل المشاعر هذه التي نبدأها بالخوف
وننهيها بإنهيار
ونعيش بين أجمل مقر يصدر في حياتنا
لهذا لاغير صممت أن

أحبك

أبدأ ولا أنتهي منَّك بأي حال من الأحوالً
لأني
لآأحب النهايات الحزينه
ولآ
أحب الإنهيارات
سأظلُ طول الوقتً

أحبك

بأسلوبي المنفرد فاقبل إنفراديتي في الحُب
لأني بطريقتي سأحبك ليس ككلهم
لاغير
كما يحب الندى الزهور
اليس حُب و إنتماء
اليس ملآذ و طن
اليس عدم حضور و عودهـ..!
أعذرني
هكذا سأُحبك

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى