اهمية الأملج للشعر المجعد

الأملج

الأملج، ويُطلق عليه عنب الثعلب الهنديّ، هو عبارة عن ثمرةٍ سوداء اللون تُشبه نبتة جوزة الطّيب، وقد انتَشر بشكلٍ كبير في الهند، ويدخل في عمل الصّلصات، والمُخللات، وشتى أنواع المربيات، ويتوافر في مراكز الأعشاب وعند العطارين؛ حيث يُستعمل بشكلٍ كبيرٍ كوصفات تُعطى للشّعر والعناية به، ولعلاج معظم المشاكل التي يتعرّض لها الجسم. يحتوي الأملج على الفسفور، والكالسيوم، والحديد، والكاروتينات، وفيتامين ب المركّب وغيرها.

فوائد الأملج للشعر

  • يُقوّي بُصيلات الشّعر، ويحفِّز من نُموِّها.
  • يُكسبه اللمعان.
  • يحدُّ من ظُهور الشَّيب المُبكِّر.
  • يقضي على قشرة الرّأس.
  • يحدُّ من تساقطه، وتقصُّفه، ويمنحه الكثافة.
  • يزيد من طوله.
  • يُحسِّن من لون الشّعر، ويجعله داكناً.
  • يُستعمل كبلسمٍ للشّعر الجاف والخشن، ويمنحه التّرطيب.
  • يُنظِّف فروة الرّأس.
  • يُعالج مُشكلة الصَّلع.

من فوائد الأملج للشعر المُجعَّد أنه يُكسبه النعومة، ويجعله مفروداً، وأملساً، وحريرياً، وكأنه مُصفّفٌ بالمكواة.
طريقة الاستعمال

نُحضر مقدار 25 غراماً من الأملج المطحون، ونخلطه مع 50 سم من زيت السّمسم، وندهن به الشّعر، ونتركه لمدة ساعتين، وبعد ذلك نغسله باستخدام الشّامبو المناسب للشعر.

فوائد الأملج العامة

  • يشفي معظم مشاكل الجهاز التّنفُّسيّ؛ كالرّبو، والتهابات الشّعب الهوائيّة، والسُّعال الحاد، والسُّل.
  • يزيد مُعدّل حرق الدّهون في الجسم؛ ممّا يُقلّل من خطر الإصابة بالسُّمنة.
  • يُخفِّض نسبة الكولسترول الضّار في الجسم.
  • يحدُّ من الإصابة بالمشاكل المُتعلّقة بالقلب؛ كالأزمات القلبيّة وغيرها.
  • يُخلِّص من الإمساك الحاد.
  • يُعالج البواسير.
  • يُنظم حركة الأمعاء؛ مما يسهل من عملية الهضم.
  • يحدُّ من اضطرابات الجهاز الهضميّ، ويقي من قُرحة المعدة وحموضتها.
  • يُخلص من الدوسنتاريا.
  • يُحسِّن من وظائف الكبد.
  • يفيد مرضى السكري؛ بمزج كميّات من الأملج، والعسل، والكُركم.
  • يقي من الإصابة بفقر الدم (الأنيميا)؛ بحيث يُحفّز تكوين كريات الدّم الحمراء.
  • يُنقي الدّم.
  • يطرد السّموم من الجسم.
  • يُفيد العينين، ويُحسّن من مدى الرؤية، ويحدُّ من إعتام عدسة العين، ويُخلّص من توتُّرها، ويُكافح من مشاكلها؛ كالحكّة، والاحمرار.
  • يحمي الجلد بإخراجه للحرارة من الجسم؛ فهو يحتوي على فيتامين سي أكثر بعشرين مرّة من عصير البرتقال.
  • يَحدُّ من مختلف أنواع الالتهابات.
  • يفيد العظام، ويُقوّيها، ويُخلّص من تورُّم المفاصل، ويُقلّل من هشاشتها؛ عن طريق الحدّ من الخلايا الآكلة، والمُختصّة بتحلُّل العظام.
  • يُقوّي الأسنان.
  • يُكافحُ رائحةَ الفم الكريهة.
  • يُعالج تقرُّحات الفم؛ باستعماله كغرغرة.
  • يُخلِّص من الأرق؛ وذلك بشرب عصير الأملج الطّازج مع خلطه بكمّية من مطحون جوزة الطّيب، وتناوله قبل الخلود للنوم.
  • يُكافح مختلف أنواع السّرطانات؛ لغناه بالمواد المضادة للأكسدة التي تحدُّ من التّأثير السّلبيّ للجذور الحُرّة.
  • يُحفّز من قُدرة العضلات ويُقوّيها.
  • يقضي على المشاكل التي يتعرّض لها الجهاز البوليّ.
  • يُفيد البشرة، ويُبيّضُها، ويُكسبُها الحيويّة، والنّضارة، والنُّعومة، ويُخلِّص من تصبُّغاتِها، ويُحفِّز من إنتاج الكولاجين فيها، ويُحارب عوارض الشّيخوخة المُبكّرة؛ كظهور التّجاعيد، ويُعالج الحبوب والبثور، ويُجدِّدُ خلايا الجلد الميّت، ويحدُّ من جفاف وتشقُّقات البشرة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى