الى اين يا آمة الله 2019

[ هتك الأعراض , مسآجد خاليه إلا من رحم الله , بويآت , ملابس تكشف أكثر مما تستر ]
منآظر نراها وللأسف !!
نقولهآ بـ حسره في ” شباب وبنات ”
أمّة محمد ..

والعذر الوآهي والذي ” لا يسمن ولا يغني من جوع ”
أننا نواكب الموضه والتطوّر !!

هيهات .. هيهات

وخالقي ليس هذآ المعنى الحقيقي للتطور
فـ لم تعوا التطور بصورته الحقيقيه ..!

أي تطور الذي تتحدثون عنه ؟؟

في المساجد التي تكاد تخلو سوى من كبار السن ومن رحم الله فـ أين البقيه ؟؟
أم في اللعب على أوتآر الشرف والأخلاق أم في الملابس التي اصبحت تكشف المستور
حيث نرى بعض فتياتنا يطبقن ” اللي بتئصر تنوره ”
فـ نرى حجمها يتضاءل شيئا فـ شيئا !!
أم في حملة تبآدل الادوار ..
فـ شبابنا اصبح انعم من الفتيات وفتياتنا ” مضيعات هويتهن الأنثويه”
[ هل هذا هو التطور ي من تدّعون مواكبة العصر ؟! ]

التطوّر الحقيقي يكون بـ | الإلتزام والتمسك أكثر بشريعتنآ التي لا تتعارض مع مفهوم التطور الحقيقي بل إنها تحثّ عليه ..

فـ التطور يكون في العقول التي تعمل على مايساعد على تقدم المجتمع وينهض به
وفي الأخلاق حيث ننهض بـ أخلاق محمد وكآننآ كلنآ ” محمد عليه الصلاة والسلام ”

إذن مالحل لمشكلة راكبنآ الذي اضاع الطّريق ؟؟

قال تعآلى :
” فْليحَذر الذينَ يُخَالفُون عنْ أمْرِه أنْ تُصيبَهم فتنةٌ أو يُصيبُهم عَذابٌ أليم ”

بكلّ بسآطه :
أن نعود لـ منهج [ محمد عليه الصلاة والسلام ]
في تأهيل انفسنا من جديد وتربية ابناءنآ ..

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى