الأوقات التي يكون فيها الزوج بأمس الحاجة إلى حب و إستحسان زوجته )1983

( الأوقات التي يكون فيها الزوج بأمس الحاجة إلى حب و إستحسان زوجته ).

عندما يعتذر عن خطأ و تتلقى ذلك بحب و غفران.
كلما كان الخطأ الذي إرتكبه أكبر , كان الحب الذي سيعطيها
إياه فيما بعد أكثر.

عندما يريد أن يتصالح معها بعد مخاصمة و يبدأ بعمل
أشياء صغيرة من أجلها و تبدأ بتقديره مرة أخرى .

ينسى أن يحضر شيئا ما و تقول : “لا بأس هل تحضره
في المرة القادمة عندما تخرج ؟ “.

تكون سعيدة لرؤيته حين يعود إلى البيت.

عندما يطلب منها أن تفعل شيئا ما و تقول : ” نعم ”
و تبقى في مزاج جميل .

عندما تجرحهُ و تفهم ألمهُ , تعتذر و تعطيه الحب الذي
يحتاج إليه.

يضل الطريق و هو يقود السيارة , ولا تقوم بالتهويل
مما حدث ممكن أن تنظر الى الجانب الإيجابي في الحادثة و تقول
” ما كان بامكاننا رؤية منظر الغروب الجميل لو أننا سلكنا الطريق الآخر” .

تبوح بمشاعرها السلبية بأسلوب متزن دون لوم , أو رفض
أو دون أن تكون مستنكرة له .

تطلب دعمه بدلاً من التركيز على أخطائه.

ير تكب خطأ و لا تقول : ” لقد أخبرتك بذلك ”
أو تقدم نصحاً .
كما في موضوعي ( سر عن الرجل لن تتقنه الا المرأة الذكية ) .

تتغاضى في المناسبات الخاصة عن أخطائه التي
يمكن عادة أن تضايقها .

ينسى أين وضع مفاتيحه ولا تنظر اليه وكأنه
شخص لا يتحمل المسؤولية.

عندما ينسحب لا تجعله يشعر بالذنب.
ولتتوضح لديك النقطة أكثر اقرأي موضوعي
ما يجب أن تعرفه كل زوجة عن سبب برود مشاعر زوجها المفاجئ !

تستمتع حقاً و هي معه .

تكون لبقة أو لطيفة في التعبير عن كرهها أو
خيبة أملها من مطعم أو زيارة عندما تخرج معه.

يتسبب بخيبة أملها ولا تقوم بمعاقبته , بل
تسامحه بقلبها الكبير .

و هكذا فإن كان الرجل قد ارتكب خطأ , أو يشعر بالإحراج أو الأسى , أو الخجل , فهو بحاجة أكبر إلى حبها, وهو بالتالي سيعطيها نقاطاً أكثر إن كانت استجابتها ودودة . و كلما كان الخطأ أكبر كانت النقاط التي يعطيها لها مقابل حبها أكثر.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى