الأخت الكبرى هل هي أم ثانية؟ 2019

المهم أنها كبرى البنات

في كثير من البيوت يكون لها دور أكبر من كونها أخت فحسب

فهي بالنسبة للبعض, الأم الثانية خاصة إذا كانت الأكبر في الإخوة مطلقا

وبالنسبة لمن أقل منها تعتبر القدوة والمثال الذي يحتذى به

تكون غالبا محل مسؤولية ويحسب لرأيها حساب أكثر من البقية

دورها بكل اختصار صامت من ناحية القدوة وفعلي من ناحية التوجيه

وبصورة تلقائية نجد الاخت الكبرى مستعدة لتحمل شطرا من مسؤولية إخوتها,

وبصورة تلقائية تعتبرها الأم سندها وتقاسمها همومها

لكن وللأسف نجد بعض البنات يعتبرن كونهن الأكبر عبءا وهمّا ألقي على عاتقهن

ونريد أن نناقش هذه المهمة:

هل من واجب الاخت الكبرى ان تكون قدوة وعونا؟

هل من حقها أن تكون الأم الثانية؟

نريد رأي الأمهات في هذا

ورأي الاخت الكبرى

ورأي الاخت الصغرى ورؤيتها لأختها الكبرى

لا تبخلن أخواتي بآرائكنّ..

حفظكن الله وأحبابكن

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى