ابيات شعر عن الخيل , قصيدة عن الخيول الاصيلة , خواطر عن الخيل

قالو تحب الخيل ياحظها الخيل…..خذني معك مهرتن وبيدك رسنها
ياللي عيونك يسري ليلها الليل….وياالي شفاك حدث الموت عنها
انت الهوى من بد كل الرجاجيل…..وانت الذي روحي غرامك سكنها
تعال وازرع في عيوني مواويل……تعال خذ روحي غرامك سكنها
تعال ابقهربك قلوب العواذيل……وهاك البنات اللي جمالك فتنها
اشعل لي الدنيا شموع وقناديل…..وقف ثواني الكون خلك زمنها
لا يابعد عمري طفح فيني الكيل…..افديك انا ياروح روحي وطنها
هذي دلالي من شفاهك تبي هيل…….قم بهر الدله وابرشفك منها

الرد عليه

قالت تحب الخيل قلت ايه بالحيل……..ماظن نفسي تقدر تصد عنها

سحر العيون ومهجتي شوفت الخيل……..هي علتي ودواي مسكت رسنها

يابنت انا بذلل الحرف تذليـل……لاجل الحروف اللي فوادك حضنها

من سبتك يابنت انا ممرح الليل…….هرجك جرح روحي ونفسي فتنها

اللي جرحني بالرموش المظاليل……….محبته باقصى فوادي دفنها

جيتك وانا شيل الحطب والمعاميل…..باسوي القهوه واباسقيك منها

واللي يعذلك راح من غير تحصيل……….والله لا اخليه يدفع ثمنها

ماعاش من يجرحك لو قيل ماقيل……لا جلك حياتي يالمها جزت عنها

هذه قصيده للشاعر طلال العبدالعزيز الرشيد ..

يقول الشاعر :

لم أكن أعتقد في حبر من الأحبار أنني سأكتب
قصيدة عن الخيل ..
لأنني وبكل بساطة كنت ولازلت أرى ..
أن وصفها في القرآن الكريم هو أسمى وأجلّ وصف لها ..
ولأن في تمختر العاديات مايستثير المشاعر
فقد سوّل لي الجمال أن أصف الشعر بالخيل ..
والخيل بالشعر
معتقداً أنني بلّغت .. وأنا في الحقيقة محتاج لأن أبلّغ.
هذه القصيدة للخيل والهيل و عاشقها أحمد بن سلمان ..
الولع شين .. ياراع الولع لاتكود
روحك اللّي تقود المجد 000ويقودها

ماتخيّرت .. حب الخيل .. ورث الجدود
حيّ ورثٍ يرد النفس000 لجدودهـا

ماتقل قلبك العليا عليها ورود
وماتقل عقبك البيضى على حدودها

قالوا إنك عشقت الخيل والخيل خود
عشقها يستبيح الروح 000ويكودهـا

مهرتك في تعجرفها تحدى الحسود
لوله ألفين عين ٍ ماحوى000 زودهـا

لو يفرّق حـــلاها للغواني 000 يزود
يرهي الما .. على كل الدلي جودهـا

فلوة الشمس ترفه .. وين عنها الصدود
حي ماها ومجناها .. ومولودهــا

سرجها الريح ويديها سراديب نود
ونار قرم معارفها من000 وقودهـا

وخصرها للغواني مثل خصر العنود
وجيدها جيد جادل .. ليّن عودهـا

سيندريلا العوادي .. مالها بالوجود
كفو .. إلا أنت سيدها ومحسودهـا

كنها من غلاها بالمحاني ترود
تصطفق ضلوعٍ .. تبرق رعودهـا

كن عينك لها سِيدَه .. ورموشك حشود
لا انثنت شفت قلبك زمّ 000بعضودهـا

منوة اللّي يبي طرد السهل والنفود
فارس ٍ تحتميه الناس ويذودهـــا

ركضها .. واذكر الله .. ركض ((( ريم ٍ ))) شرود
مخطر ٍ من حوافرها .. على خدودهــا
كنها تدري إنك في هواها ورود
فلوةٍ تقل طفله .. حلو جحودهــا
اذكر الله عليها عن عيون الحسود
من حدود البياض .. لمنتهى سودهـا

يا حُسنَ مُبدي الخَيلِ في بكورِها،. . . . . . . تَلُوحُ كالأنْجُمِ في دَيْجُورِهَا
كأنّما أبْدَعَ، في تَشْهِيرِهَا،. . . . . . . مُصَوِّرٌ حَسّنَ مِنْ تَصْوِيرِهَا
تَحمِلُ غِرْبَاناً عَلى ظُهُورِهَا،. . . . . . . في السرَقِ المَنقُوشِ، من حَرِيرِهَا
إنْ حَاذَرُوا النَّبْوَةَ مِنْ نُفُورِها،. . . . . . . أهْوَوْا بِأيْدِيهِمْ إلى نُحُورِهَا
كأنّهَا، والحَبلُ في صُدُورِهَا،. . . . . . . أجَادِلٌ تَنهَضُ في سُيُورِهَا
مَرّتْ تُباري الرّيحَ في مُرُورِهَا،. . . . . . . والشّمسُ قد غَابَ ضِيَاءُ نُورِهَا
في الرّهَجِ السّاطِعِ مِنْ تَنْوِيرِها،. . . . . . . حَتّى إذا أصْغَتْ إلى مُدِيرِها
وانْقَلَبَتْ تَهْبُطُ في حُدُورِهَا،. . . . . . . تَصَوُّبَ الطّيرِ إلى وُكُورِهَا
في حلبة تضحك عن بدورها. . . . . . . صار الرجال شرفاً لسورها
أعطي فضل السبق من جمهورها. . . . . . . من فضل الأمة في أمورك
في فضلها وبذلها وخيرها. . . . . . . جعفر الذائد عن ثغورها
تبهى به وهو على سريرها. . . . . . . خلافه وفق في تدبيرها

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى