إعراب وما جعله الله إلا بشرى لكم ولتطمئن قلوبكم به

قال تعالى : ( وما جعله الله إلا بشرى لكم ولتطمئن قلوبكم به وما النصر إلا من عند الله العزيز الحكيم ( 126 ) ) .

قوله تعالى : ( إلا بشرى ) : مفعول ثان لجعل ، ويجوز أن يكون مفعولا له ، ويكون جعل المتعدية إلى واحد ، والهاء في جعله تعود على إمداد أو على التسويم ، أو على النصر أو على التنزيل .

[ ص: 232 ] ( ولتطمئن ) : معطوف على بشرى إذا جعلتها مفعولا له ، تقديره : ليبشركم ولتطمئن . ويجوز يتعلق أن يتعلق بفعل محذوف تقديره : ولتطمئن قلوبكم بشركم . قال تعالى : ( وما جعله الله إلا بشرى لكم ولتطمئن قلوبكم به وما النصر إلا من عند الله العزيز الحكيم ( 126 ) .

قوله تعالى : ( إلا بشرى ) : مفعول ثان لجعل ، ويجوز أن يكون مفعولا له ، ويكون جعل المتعدية إلى واحد ، والهاء في جعله تعود على إمداد أو على التسويم ، أو على النصر أو على التنزيل .

[ ص: 232 ] ( ولتطمئن ) : معطوف على بشرى إذا جعلتها مفعولا له ، تقديره : ليبشركم ولتطمئن . ويجوز يتعلق أن يتعلق بفعل محذوف تقديره : ولتطمئن قلوبكم بشركم .

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى