آيات عن الابل من القران , ايات من القران عن الناقة والابل

آيات عن الابل من القران , ايات من القران عن الناقة والابل

1- الإبل : ورد هذا الاسم في موضعين هما :-

• قوله تعالى : ( وَمِنَ الإِبْلِ اثْنَيْنِ ) ( سورة الأنعام آية : 144 )

• قوله تعالى : ( أَفَلا يَنظُرُونَ إِلَى الإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ ) ( سورة الغاشية آية : 17 )

2- الناقة : ورد هذا الاسم في سبعة مواضع :-

• قوله تعالى : ( هَـذِهِ نَاقَةُ اللّهِ لَكُمْ آيَةً …….. ) ( سورة الأعراف اّية : 73 )

• قوله تعالى : ( فَعَقَرُوا النَّاقَةَ وَعَتَوْا عَنْ أَمْرِ رَبِّهِمْ ) ( سورة الأعراف اّية : 77 )

• قوله تعالى : ( وَيَا قَوْمِ هَذِهِ نَاقَةُ اللَّهِ لَكُمْ آيَةً ……. ) ( سورة هود اّية : 64 )

• قوله تعالى : ( وَآتَيْنَا ثَمُودَ النَّاقَةَ مُبْصِرَةً …….. ) ( سورة الإسراء اّية : 59 )

• قوله تعالى : ( قَالَ هَذِهِ نَاقَةٌ لَهَا شِرْبٌ وَلَكُمْ شِرْبُ يَوْمٍ مَعْلُومٍ ) ( سورة الشعراء اّية : 156 )

• قوله تعالى : ( إِنَّا مُرْسِلُوا النَّاقَةِ فِتْنَةً لَّهُمْ فَارْتَقِبْهُمْ وَاصْطَبِرْ ) ( سورة القمر اّية : 27 )

• قوله تعالى : ( فَقَالَ لَهُمْ رَسُولُ اللَّهِ نَاقَةَ اللَّهِ وَسُقْيَاهَا ) ( سورة الشمس اّية : 13 )

إن لفظ الناقة في القرآن الكريم تكررت كلها في ناقة النبي / صالح عليه السلام .

3- العير : ويقصد بها القوم معهم حملهم من الرجال والجمال معاً ولكل واحد منهما ما دون الآخر والعير تقال : على الأكثر في الإبل التي تحمل الطعام وغيره وذكر هذا الإسم في سورة يوسف بالتحديد ثلاث مرات :-

• قوله تعالى : ( ثُمَّ أَذَّنَ مُؤَذِّنٌ أَيَّتُهَا الْعِيرُ إِنَّكُمْ لَسَارِقُونَ ) ( سورة يوسف اّية : 70 )

• قوله تعالى : ( وَاسْأَلِ الْقَرْيَةَ الَّتِي كُنَّا فِيهَا وَالْعِيْرَ الَّتِي أَقْبَلْنَا فِيهَا وَإِنَّا لَصَادِقُونَ ) ( سورة يوسف اّية : 82 )

• قوله تعالى : ( وَلَمَّا فَصَلَتِ الْعِيرُ قَالَ أَبُوهُمْ إِنِّي لأَجِدُ رِيحَ يُوسُفَ ….. ) ( سورة يوسف اّية : 94 )

4- الجمل : ورد هذا الإسم مفرداً بالنص الصريح مرة واحدة :-

• قوله تعالى : ( وَلاَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّة حَتَّى يَلِج الْجَمَل فِي سَمِّ الْخِيَاط ) ( سورة الأعراف اّية : 40 ) والجمل : هو الذكر من الإبل أو زوج الناقة والجمع جمال أو أجمال وجمالات وجمائل, قال الله تعالى في القرآن الكريم في سورة المرسلات : ( كَأنَّهُ جِمَالَةٌ صُفْرٌ ) أي تشبيه الشرر المتطاير من جهنم وهو كبير الحجم كالجمال الصفراء في لونها وسرعة حركتها أجارنا الله من نار جهنم بفضله ورحمته وقال الله تعالى في سورة الأعراف : ( حَتى يَلِجَ الْجَمَلُ في سَمَّ الْخِياطِ ) ويقصد به إستحالة أن يدخل الجمل الكبير الحجم في فتحة الإبرة الخاصة بالخياط, أي لا يدخل هذا الحيوان الكبير إلا في باب واسع ومن مرادفات اسم الجمل : الجامل أي القطيع من الإبل مع الرعاة والمرافقين ويكنى الجمل أبو أيوب وأبو صفوان وإبن الطويل وإبن الهوجل وغيرها .

5- الهيم : هي الإبل العطاش :-

• قوله تعالى : ( فَشَارِبُونَ شُرْبَ الْهِيمِ ) ( سورة الواقعة اّية : 55 )

6- البعير : البعير يشمل الجمل والناقة كالإنسان للرجل والمراة :-

• قوله تعالى : ( وَنَزْدَادُ كَيْلَ بَعِيرٍ ) سورة يوسف وقوله تعالى : ( وَلِمَن جَاء بِهِ حِمْلُ بَعِيرٍ ) ( سورة يوسف اّية : 72 )

7- البُدّن : هي الإبل والبقر, وسميت بهذا الإسم لعظم بدنها :-

• قوله تعالى : ( وَالْبُدْنَ جَعَلْنَاهَا لَكُمْ مِنْ شَعَائِرِ اللَّهِ ) ( سورة الحج اّية : 36 )

8- الأنعام : هي الإبل والبقر والغنم وقال أهل اللغة وأكثر ما يقع على هذا الإسم الإبل . ذكرت في 32 موضع في القرآن الكريم بصيغة الأنعام وأنعاماً وأنعامهم وأنعامكم :-

• قوله تعالى : ( وَلَقَدْ ذَرَأْنَا لِجَهَنَّمَ كَثِيراً مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ لَهُمْ قُلُوبٌ لاَيَفْقَهُونَ بِهَا وَلَهُمْ أَعْيُنٌ لاَيُبْصِرُونَ بِهَا وَلَهُمْ آذَانٌ لاَيَسْمَعُونَ بِهَا أُولئِكَ كَالْأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ أُولئِكَ هُمُ الْغَافِلُونَ ) ( سورة الأعراف اّية : 179 )

• وقوله تعالى : ( أَمْ تَحْسَبُ أَنَّ أَكْثَرَهُمْ يَسْمَعُونَ أَوْ يَعْقِلُونَ إِنْ هُمْ إِلاَ كَالأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ سَبِيلاً ) ( سورة الفرقان اّية : 44 )

• وقوله تعالى : ( وَالَّذِينَ كَفَرُوا يَتَمَتَّعُونَ وَيَأْكُلُونَ كَمَا تَأْكُلُ الأَنْعَامُ وَالنَّارُ مَثْوًى لَّهُمْ ) ( سورة محمد اّية : 12 )

• وقوله تعالى : ( وَالأَنْعَامَ خَلَقَهَا لَكُمْ فِيهَا دِفْءٌ وَمَنَافِعُ وَمِنْهَا تَأْكُلُونَ (*) وَلَكُمْ فِيهَا جَمَالٌ حِينَ تُرِيحُونَ وَحِينَ تَسْرَحُون (*) وَتَحْمِلُ أَثْقَالَكُمْ إِلَى بَلَدٍ لَمْ تَكُونُوا بَالِغِيهِ إِلاَّ بِشِقِّ الأَنفُسِ إِنَّ رَبَّكُمْ لَرَءُوفٌ رَحِيمٌ ) ( سورة النحل اّية : 5 – 7 )

9- البحيرة : ذكر في القرآن الكريم أن المعتقدات التي يحرم فيها العرب قبل الإسلام الإستفادة من بعض الإبل سواءً بالأكل أو الإنتفاع بأنها غير صحيحة وكلها حلال :-

• قوله تعالى : ( مَا جَعَلَ اللَّهُ مِنْ بَحِيرَةٍ وَلا سَائِبَةٍ وَلا وَصِيلَةٍ وَلا حَامٍ وَلَكِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَأَكْثَرُهُمْ لا يَعْقِلُونَ ) ( سورة المائدة اّية : 103 )

البحيرة : هي الناقة التي إذا أنجبت خمسة بطون نظروا إلى المولود الخامس فإذا كان ذكراً ذبحوه فيأكله الرجال دون النساء وإذا كان أنثى قصوا آذانها وتركوها لحالها إلى أن تموت دون أن تذبح .

10- السائبة : هي الناقة إذا ولدت عشرة إناث دون ذكر فإنها تترك لحالها دون أن تركب ولا يجز وبرها ولا تحلب ولا تمنع من ماء أو كلاء وكذلك إذا أنذرت لرجل مريض فبعد الشفاء فإن الناقة تترك لحالها وتسمى سائبة أيضاً .

11- الوصيلة : هي الناقة التي تلد مرتين متتاليتين مواليد أنثى أي إنها تصل أنثى بأخرى ليس بينها ذكر فإن هذه الناقة تنحر للأصنام تيمناً بعطائهم كما يعتقدون .

12- الحام : وهو البعير الذي يصل ولده مرحلة الإنتاج وكان من نتاجه ذكراً فإن ذلك البعير يطلق لحاله على إعتبار أن هذا الحفيد قد حمى ظهره وواصل سلسلة إنجابه .

13- العشار : هي الناقة التي بلغت عشرة أشهر من حملها :-

• قوله تعالى : ( وَإِذَا الْعِشَارُ عُطِّلَتْ ) ( سورة التكوير اّية : 4 ) وقد بلغ مجموع أسماء الإبل في القران الكريم 13 إسم بدون تكرار و 55 مع التكرار والله أعلم .

1- وقد ذكر الرازي في مختار الصحاح الإبل لا واحد لها من لفظها، وهي مؤنثة لأن أسماء الجموع التي لا واحد لها من لفظها إذا كانت لغير الأولين فالتأنيث لازم لها، والجمع ( آبال ) وإذا قالوا ( إبلان ) فإنما يريدون قطيعين من الإبل ( والأبلة ) بفتحتين الوخامه والثقل من الطعام .

2- ويندرج تحت الإبل : البعير والناقة والجمل والنعم .

3- البعير : وهو من الإبل بمعزلة الإنسان من الناس ويقع على الذكر والأنثى : حيث يقال : حلبت بعيري، وصرعتني بعيري . والجمع : ( أبعر، أباعر، وبعران )

4- الجمل : وهو الذكر من الإبل وجمعه : ( جمال، وأجمال، وجمالات، وجمائل )

5- والجمّالة : أصحاب الجمال

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى