نجمـة من نجـوم سمانا 2019

كانت امام شاشه الجهاز تحادث تلك وتداعب هذي من بنات جنسها ببراءه
وتتنقل بين مواقع الشبكه من مواقع ومنتديات تقضي وقتها كعادتها كل يوم
وبينما هي تعمل استوقفها محادثه عبر الماسنجر من ايميل لم يكن ضمن جهات الأتصال لديها
فإذا هو من شياطين الشبكه يحاول العبث معها
استوقفها لثواني من ثم اتتها كالصاعقه :
صورتها امامها وقد صورها بينما هو يحادثها ببعض كلمات
ثم بدأ بابتزازها وطلب منها مالايطلبه ذو الذمه والإيمان
اخترق جهازها والحمدالله لايحوي على اي صوره لها او اي كانت من اقاربها كما تفعل بعض المغفلات
خافت ولم تدري ماتعمله مع ذلك الشيطان ..!
هددها بفضحها ونشر صورها ولكن لازالت صامده ولم تلبي رغباته المريضه
ابلغت احد اخوانها بالأمر وبادر بحل المشكله
فتاة اخرى بمكانها ربما تضعف وتلبي مايطلبه خوف من اهلها وعدم تفهمهم لما يجري..!
وهنا تزداد المصيبه

هذا نموذج لجوكر ..

وقبل يومين وصلني مقطع يوضح قصة الخطابه ام راكان التي قد سمعها البعض..
شيطان اخر من شياطين الشبكه افتتح موقع على الفيس بوك وادعى بأنه (خطابه)
ومن يدخل لصفحته لايجد غير ايات قرانيه واحاديث استغلها لأغراضه الشيطانيه
كان يطلب من الفتيات ارقام وصور ومقاطع فديو بغرض مساعدتهن على ايجاد الزوج
واذا حصل على مراده قام بكشف هويته وابتزازهن بتلك الصور وتهديده لهن بفضح امرهن امام ولي امرهم لانه يطلب ارقام هواتفهم ..!
اي من القلوب يملكها ..!!!!!
وهنا جاء دور الجوكر الحارثي

فضح امره وتلاعبه ببنات المسلمين واتمنى من الله ان يلقى مايستحقه من الجزاء والعقاب

هنا مثالين على نوعين من الهكر
من استخدمه لاغراض شيطانيه تفتقر لأية اخلاقيات
ومن استغله بكشف من يتلاعب بأعراض بناتنا واستغلال ضعفهن

من هنا بتكلم عامي تعبت جد
انا مدري من اي بطن انولد هالشخص ,,.؟

وصاحبه القصه فبداية الموضوع اعرفها شخصيا وعشت معها الموقف والله لوسمع كل دعوه دعتها عليه مانام ولاغمض له جفن من خوف وقلق نفسي عاشته والله يستر على بنات المسلمين ويحفظ
لهم دينهم وعرضهم ولايفضحنا ولايكشف لنا ستر

اما ابوالشباب ام ركان حسبي الله على عدد كل بنت هددها وابتزًها

هل اصبحت اعراض المسلمين هدف سهل وصيد من الدرجه االأولى لكل هكر؟

ام جهل بعض الفتيات عن ما تتعامل معه وماهية العالم اللذي اقحمت نفسها فيه ؟

اخيرا:

نصيحه لكل بنت لاتحتفظين بأي صوره بجهااااازك ولاتستهيني بالنقطه اللي قدامك وتخليها مكشوفه
احترامي وتقديري لكم

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى