مقال علمي قصير , نموذج مقال علمي قصير

صور عين, مقال عن البصر, مقال علمي قصير, نموذج مقال علمي, مقدمة مقال علمي, مقدمات قصيرة, تعبير علمي, تعبير شفوي علمي, تعبير عن العين, مقال صحفي, تعبير علمي, بحث علمي

الرؤية أو البصر هي قدرة الدماغ والعين على كشف الموجة الكهرومغناطيسية للضوء لتفسير صورة الأفق المنظور.العين ترى الموجودات لتميز الألوان والأشكال وتكشف النور عن الظلام، لذا عندما يمر الضوء من عدسة العين يؤدي ذلك إلى أنعكاس الصور المنظورة على شبكية العين التي تقوم بدورها بنقل الصورة للدماغ القادر على إدراكها. حاسة البصر هي المعيار بين القدرة على الرؤية والعمى. عملية الرؤية بالعين :
القرنية، العدسة المحدبة والزجاجية، هي التي تكون ألصوره.
الضوء الذي يعبر خلالها ينكسر ويكون صوره مصغره ومعكوسه على الشبكيه.
تجاوز الطفل الستة أشهر من عمره.
الصوره معكوسه، ومع ذلك نرى الأجسام بحالتها الصحيحه وذلك بفضل الدماغ.

كيف يحدث ذلك

تستقبل الشبكيه الصوره بواسطة مستقبلات حساسه للضوء.
المعلومات التي استقبلتها مستقبلات الرؤيه تنتقل إلى الدماغ وتترجم في الدماغ إلى الصوره التي رأيناها.
الأضواء التي تستقبلها مستقبلات الرؤيه تثير في عصب البصر إشارات كهربائيه. تسري هذه الإشارات الكهربائيه في عصب البصر إلى الدماغ. يستقبل الدماغ هذه الإشارات الكهربائيه.
فقط بواسطة الدماغ نحن نرى ونفهم ما نراه.
لا يختص الدماغ كله بالبصر بل مناطق معينه منه. أحدها هو مركز الرؤيه.
رؤيتنا المتطوره هي ثمرة العمل المشترك بين الدماغ أظهر بحث حديث أن إضافة الأحماض الدهنية الضرورية من نوع DHA و ARA إلى أغذية الأطفال، يساعد في تحسين حاسة البصر لديهم. وقال الباحثون إن صيغ الحليب الصناعي المصفاة والتمارين الرياضية تساعد الأطفال على التركيز بصورة أسرع، مشيرين إلى أن الأطفال حديثي الولادة يعانون عادة من رؤية غير واضحة حتى يتجاوزوا الستة أشهر من عمرهم.
وأشار الباحثون في الدراسة التي نشرتها صحيفة مانيلا للنشرات الإخبارية، إلى الرضع سجلوا درجات أفضل في فحوصات واختبارات العين، عند إضافة الأحماض الدهنية DHA و ARA إلى غذائهم. ويرى بعض العلماء أن حليب الثدي أفضل بكثير لصحة الطفل من تزويد الحليب الصناعي بتلك الأحماض، وينصحون باستخدام ألعاب خاصة وأشكال هندسية معينة وصور مألوفة فضلا عن الاحتكاك المباشر مع الأطفال، لمساعدتهم على تطوير حدة إبصارهم.w ويخضع معظم الأطفال حديثي الولادة لفحوصات متخصصة لعيونهم في المستشفى، ثم يقوم طبيب الأطفال المختص بعد ذلك بفحص عيونهم ضمن الفحوصات الروتينية العادية. ومن العلامات التي تدل على وجود مشكلة في عيون الأطفال الصغار، اضطراب التركيز أو تتبع الأجسام أو مسح العين المتكرر، ووجود خطوط غير طبيعية في العيون بعد تجاوز الطفل الستة أشهر من عمره

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى