مسجات حب منوعة , اروع رسائل للحب والرومانسية

تلك اللحظات التي أسرقها من الحياة لأخبرك بأني أحبك .. هي الحياة بالنسبة لي !
أعلم جيداً بأن الحب كذبة .. لكني أحب ذلك الوقت الضائع في إلقاء تلك الكذبات الملونة الراقصة !
‏ سأحبك اليوم .. و سأتجاوزك غداً , كما فعلت الحياة معي تماماً !
‏ و أعلم أيضاً أن الحب لا يليق بقلب إمرأة ساخطة .. لكني أحب من وقت لآخر أن أمارس تصرفات لا تناسبني لأنضج بسرعة !
‏أين أنت ؟ يكادُ هذا الليل أن يرقص شامتاً بي و بوحدتي و بإنتظاري !
ومازال قلبي : أغنية لم تكتمل بعد ♪ !
‏وكلما وجدت مظلوماً .. شعرت بأن الإنسانية تحتضر !
‏عندما يخذلك أحدهم لا تقف بمنتصف الطريق تنتظر كتفاً تبكي عليها .. المخذولين لا يحبهم أحد ، إبصق على ذكرياتهم و أكمل طريقك بإبتسامة !
تغريدات الحب تغريدات جديدة لتويتر 2015

‏” المُطلقة ” إنسان كامل .. لم يسرق الطلاق منها قلبها .. توقفوا عن مُعاملتها بإنتقاص !
‏ متى تنتهي قذارة ” المتاجرة ” بالمرأه بإسم القبيلة و الشرع والعادات !
‏ لا أستطيع فهم مُجتمع يتعامل مع المرأة كجسد مُتناسياً قلبها المعلق بأحدهم و روحها التي ترفض مُغتصبها !
‏ إستخدام اللغة بتكلف و إختيار الألفاظ الأصعب منها .. طريقة لتنفير العقل و تشويه لجمال الفكرة المراد كتابتها
‏ سأخونك مع من سيحبني أكثر .. مع من يبحث معي عن إسم يُناسب طفلتنا !
‏ إنتهت اللعبة خسر هو فيها قناعاً .. و خسرت أنا فيها قَلباً و عمراً , و فتاة كانت تضج بالحياة !
‏ و كلما تقدمت بنا : الوحدة تخلينا عن شيء من أحلامنا !
‏ يؤذيني الوقت الذي لا يمضي , النسيان الذي لا يأتي , وأنا التي لا أرحل ! ,
‏ الحديث معك يا صديق روحي يُشبه رقصة , أو أغنية لا أملّ من ترديدها .. يُشبه عناق طويل لا أريده أن ينتهي !
‏لا يؤذيني خذلان الأصدقاء .. ما يوجع حقاً هي الأسئلة التي أواجهها من بعدهم !
‏‏ سأظل أردد ” أنت حلم أنت حلم أنت حلم ” .. ربما ستحولك مُعجزة ما لواقع !
‏ أحتاج رسائل تتسلل في هاتفي , عندمَا أصحو من غفوتي !
‏ أنت أمان الصباح .. إبتسم لي فقط لأشعر بك ,
‏ سنقيم حفل بكاء وتوديع ” وجع ” يا أصدقاء .. سنبكي و نصرخ و نرقص .. وسيخرج من الإحتفال كل واحد بيد صاحب بكاء حقيقي !
‏ أنت لا تعلم كم هو مؤذي دور المرأة الثانية التي لا تخبر بها أحد .. التي تكتبها من ورائهم و تقرأ أخرى غيرها أمامهم !
‏يغَازلها بعبث :جميلة أنت يا فاتنة .. / فتجيبه بإهمال : لكنني لا أغري أحداً للبقاء الأبدي !
‏ نحن في زمن : ” المسميات ” به أهم من العقيدة والسلوك !
‏من الجيد أن تكون إنسان .. ومن الجيد المُرهق أن تستخدم رأسك .. و من الجيد المُرهق المُتعب أن تنطق بما تفكر

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى