مجنونة انت

خدعوني …عيناك
كأبله بساحة العرس
زيفوا عرقي …..بالحمى
أضحكوا علي رفاق الحي
حين بدأت بالغزل…قبل الانهيار
……………
تماديت في الوصف
عصرت ما في اللغة من معاني
حتى أبدو خفيف الظل
تحت شمس من أرق……
نقبت ………
وقلت كلاما لا يشيب ولحنا لعندليب و أسماءً لكواكب
لا أعرفها
وأزهارا لم يسبق لي قطفها
بأي حال من الأحوالً…………

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى