قدرى

أسكنتكَ أنتَ و بالذَّاتِ — في غيهبِ جوفِ الخلجاتِ

ما بحتُ بحبِّي و لا يدري — سوىَّكَ بكلِّ الهمساتِ

أسقيكَ غرامي و هيامي — و أطرِّز فيكَ المفرداتِ

أصبحتُ بحبِّكَ مفتونًا — و أردِّد عذبَ الأبياتِ

و الشِّعرُ أتانيَ من عشقٍ — كم ألهبَ في الفكرِ فتياتِ

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى