فنون التعامل مع الزوج , طرق اغراء الزوج

التحدث بطريقة جذابة مغرية

المرأة الواثقة من نفسها جنسياً تثير الرجل …
إلا أن هناك بعض التوصيات التي ينبغي العمل بها.

حقيقي أن الرجل يحب المرأة التي تكلمه كلاماً جنسياً أثناء المعاشرة
لكن يجب أن يتفق الكلام مع الموقف الحميم
ولايفسره الرجل على أنه مبالغه أو عملية ” ضحك على الذقون ”
فتكرار القول بأن عضوه كبير أمر لامعنى له لأن الرجل يعرف نفسه
وإذا كانت حقيقه فإنها تبدو وكأنه يشاهد فيلماً جنسياً سيئاً.

كما ينبغي على الزوجه أن تكون محددة العبارة
فمثلاً يمكنها ابلاغ الرجل بالطريقة التي تحب أن يلمسها بها أثناء الجماع،
وعليها أن توجه وتوضح له كيف يفعل ذلك
كما يمكنها أن تقول له أنها تفكر في طريقه جديدة لممارسة الحب –
وتسأله قائلة : ” أتحب أن أريك ؟ ” ،
أو تبين له ما تحب فيه وفي طريقته واسلوبه في ممارسة الحب
ومن المستحسن عدم استخدام اسماء الأعضاء بطريقه فجه
وإنما يمكن اعطاؤها أسماء رمزية ومدلولات مستترة لكنها موحية ….

الاغراء موجود في الأشياء البسيطة

اعتاد الأزواج على أن تقابلهم زوجاتهم وهن يرتدين الملابس الشفافة أو القصيرة
لدى عودتهم الى البيت كوسيلة مغرية ليمارس الزوجان الحب
إلا أن هذه الطريقة برغم تأثيرها أصبحت وسيلة تقليدية مكررة

فهناك وسائل أخرى تثير الرجل وتغريه بطريقه غير مباشرة
ولها مفعول السحر وقد تكون هذه الأشياء بسيطة ومحددة لكنها موحية وعظيمة التأثير

ومن بين هذه الأشياء :

– القدمان العاريتان للزوجة

– الماكياج البسيط المختلف

– حذاء جديد بكعب عال

– ربت كتف الزوج أو يده في مكان عام دون أن يلحظ أحد

– فجأة …ارتداء قميص خفيف بسبب حرارة الصيف … الخ

المهم في هذه الحركات أن تتسم بروح الدعابة والخفه
وفي الزواج السعيد ليست هناك أية محاذير تمنع الزوجة من أن تكون هي البادئة
أي أن المبادرة يمكن أن تكون من جانب المرأة

سحر الملابس الداخلية

الرجل يتأثر بالنظر والمشاهدة …
أي أن المبادرة يمكن أن تكون من جانب المرأة
فالرجال في أعماقهم يحبون أن تكون المرأة جريئة وأقرب الى العدوانية !
لكن هناك شرط ينبغي للمرأة أن تتبعه وهو ابداء الاهتمام بالرجل دون تهديد
وهذا لا يعني أن تتصرف المرأة كالرجل ،
وإنما يعني أن تتبع الطريقة التي تجعل الرجل يشعر أنه مرغوب من المرأة .

تدليل الرجل في حالة القصور :

الزواج ليس ضماناً بأن الجنس سيصبح عملية قريبة المنال سهلة الأداء
ومريحة جداً بالنسبة للرجال .

الرجال يصابون أحياناً بقصور في الأداء ويضعف لديهم الدافع الجنسي بسبب القلق والتوتر
وقد يعانون من القذف السريع و القصور الجنسي
ان القول بأن الرجل قادر على الانتصاب والممارسة الجنسية في أي وقت قول خاطئ.
فالانتصاب لايأتي بالرغبة كما أن الدافع الجنسي يضعف مع التقدم في السن.

ويمكن القول بأن الرجال عداؤون للمسافات القصيرة
والنساء عداءات للمسافات الطويلة
لهذا ينبغي على الزوجة ألا تتوقع من زوجها النشط أن يظل كذلك في جميع الأوقات والأحوال
وعليها أن تظل مستعدة لبعض حالات القصور والخمول والسلبية …

ومن الأفضل أن تطلب الزوجة من زوجها أن يهدأ وينال قسطاً من الراحة والاسترخاء
و بعد زوال التعب والتوتر يعود الرجل الى حالته الطبيعية ويسترد نشاطه الجنسي.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى