دواء الحسد

دواء الحسد :
روى الترمذي والنسائي عن أَبِي سَعِيدٍ قالَ : كانَ رَسُولُ الله يَتَعَوَّذُ من الْجَانِّ وَعَيْنِ الإِنْسَانِ حَتَّى نَزَلَتْ المُعَوِّذَتَانِ ، فَلَمّا نَزَلَتْ أَخَذَ بِهِمَاوَتَرَكَ ما سِوَاهُمَا
روى الديلمي في سند الفردوس عن عمران بن حصين رضي الله عنه ، قَالَ : قَالَ النَّبِيُّ : فِي كِتَابِ اللَّهِ ثَمَانُ آيَاتٍ لِلْعَيْنِ : الْفَاتِحَةُ ( سبع آيات ) وَآيَةُ الْكُرْسِي
روى الطبراني في الأوسط عن السائب بن يزيد قال : عوَّذني رسول الله بفاتحة الكتاب تفلا
وقد قال السيوطي في كتابه( الإتقان في علوم القرآن ){{ الرقي بالمعوذات، وغيرها من أسماء الله تعالى هوالطب الروحاني إذا كان على لسان الأبرار من الخلق حصل الشفاء بإذن الله تعالى ،فلما عزَّ هذا النوع ؛ فزع الناس إلى الطب الجسماني ، ويشير إلى هذا قول النبى : «لَوْ أَنَّ رَجُلاً مُوقِناً قَرَأَهَا عَلَى جَبَلٍ لَزَالَ » }}

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى