حسبي على الثلج … ليه يعض شفتها

حسبي على الثلج … ليه يعض شفتها

مـادام تنشـد عـن همومـي وسبتهـا ***أبشـر بعـزك ببيـن كـل الأسبـابـي
أعطيك موجز عـن القصـه وسيرتهـا***قـدّام يكثـر عنـاي وتكثـر أنشـابـي
مع احتفاظـي ببعـض رمـوز شفرتهـا***في دسـك مضغـوط ماسجلـت بكتابـي
السالفـه مـن بـدت حتـى نهايتـهـا***الله وكيلـك وجـرح القلـب ماطـابـي
عقـب البطـا جيتهـا شفـقٍ لشوفتهـا***أسابق خطـاي وجـل القلـب مرتابـي
مدري وش اللي بقي لـي مـن محبتهـا***مدري بقـى ولـف والاَ سـد الابوابـي
قلـت أستثيـره وحـدد ويـش غايتهـا***أهديـه وردٍ يقـدم بـيـن الأحبـابـي
كـان قبلـتْ وردتـي عرفـت نيتـهـا***وإن ماخذتها وضح ماكـان لـي غابـي
قدمـت خطـوه وعينـي يـم نظرتهـا***أشوف فيهـا رضـا والاَ بهـا عتابـي
لمحت فيهـا خجـل مـع زود رعشتهـا***وأهديت ورده وعـض التـرف بالنابـي
حسبي على الثلج ليـه يعـضْ شفتهـا***حسبي على النـار ليـه الثلـج ماذابـي
حسبي على الردف يوم يضيـم مشيتهـا***حسبي على الردف يقصر ضاف الاسلابي
حسبـي علـى النـود لاهـب وتقفتهـا***ياليل راع الهـوى مـن حظـه الهابـي
أقفت وهـي تلتفـت تقصـر بخطوتهـا***تغضي بنجـلٍ هزعهـا طـول الاهدابـي

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى