بيسيات عن القهوة المسائية2019 , بي سي قهوة , مسجات عن القهوة جميلة, رمزيات عن القهوة

وَحْدَهُ فِنْجَان القَهْوَة منْ يَمْلُك القُدرّة علىَ إحْتوَاءِ الوَجَعْ ! ~‏

حين يأتي المساء معبق برائحة القهوة ..

وبوجود من نُحب , يمضي اليوم كالنسيم !

فلا تشعر الا وعقارب الوقت مضت وأخذت معها لحظات جميلة ..

فنجان قهوتي..مستودع أسراري..

حينما تتزاحم في صدري أوجاع الحياة.

لايخذلني فنجان قهوتي

رآئحته…تنعشني

دفئه..يحييني..

ليت لفنجان قهوتي

يدان كي تكتمل لحظتي بضمة منه…

أحب فنجان قهوتي…

أحتسي فنجان قهوتي..واتأمل بُخارها المتصاعد ..وآآآتي اليك بفكري ونبضي

ارتشفها..رشفةً بعد رشفةً

مرٌ مذاقها كـ بعدك

حارق ملمسها كـ اشواقي لك

ولكنها تعدل مزاجي..كـ أملي بلقائك

!!!

لولا مرارة القَهْوَة ،، لما أستمتعنا بـ (لذّة الحَلْوَى ).!

هكذا هِي ..[ الحيآة ]

_

فنجان قهوة عربية مرة المذاق

تسري في أوردتي

وتعيد سريان دم تباطأ تدفقه

❤️

كقهوتي انت رغم مرارتك الا ان سمارك سيقتنلي من شدة فتنته

وَتشَابهتِ أنتِ وقهّوتي بَ اللذه وَ المَرارهْ والإدمَان

_

‏ورقة وقلم وفنجان قهوة ،

ارتشف قهوتي واكتب عن حنين يزورني فِ كل ليلة ..

_

القهوة أنثى سمراء مخلصة وأنيقة

ولا تخذلك إن احتجت إليهااا ,,,!!!

أشهابٌ في دجى الليل ثَقَبْ

أم سراجٌ نارهُ ماءُ العِنَبْ !

أم عروسٌ فوق كرسيِّ يدي

يجتليها اللهو في عقد الحببْ

يا شقيقَ النفسِ، أنفاس الصَّبا

بردتْ، والصبحُ لاشكّ اقتربْ

فأدِرْهَا تَحْتَ لَيْلٍ سَقْفُهُ

ظلمة ٌ فيها من النورِ ثقبْ

أو على برقِ سماءٍ ضاحكٍ

غيمُهُ بالدّمْعِ منه منسكِبْ

سَكِرَ الرّوْضُ وغنَّى طيرُهُ

أفلا ترقصُ قامات القضبْ

هات درًا فيه ياقوتٌ وخذْ

جسمَ ماءٍ حاملاً روحَ لهبْ

قهْوَةً، لو سُقِيَتْها صخرة ٌ

أورقتْ باللّهو منها والطَّربْ

يجذبُ الرُّوحَ إليه روحُها

ألطف الشيئين عندي ما انجذبْ

وُلِدْتْ بالشّيبِ في عنقودِها

وهِيَ اليومَ عجوزٌ لم تشبْ

كلَّما مَوّجَهَا المزنُ أرَتْ

حببَ الفِضّةِ في ماءِ الذهبْ

ما درى خمَّارُها عاصِرَها

فحدِيثُ الصدقِ فيها كالكذبْ

خندريسٌ عُتِّقتْ في أجوفٍ

من دمِ العنقود مملوء نخبْ

واضعٌ كفّيه في أخصارِه

وقيامٌ في قعود قد وجبْ

دفنوا اللذّةَ فيها حيّةً

وأتى الدهرُ عليها وذهبْ

ظَنَّهُ كنزًا فلمَّا انْتسَبَتْ

منه للأنف درى ذاك النسب

قلتُ إذا أبرَزَها في قعبه:

أهيَ بنتُ الكرمِ أم أمُّ الحقبْ

قتلتني وهي بي مقتولة ٌ

صولة ُ الميتِ على الحيّ عجبْ !

كيفَ لا تصرعُني صوّالةٌ

وهي منِّي في عروقٍ وعصبْ

ومليحُ الدلّ إنْ عُلَّ بها

قلتَ نجمٌ في فمِ البدرِ غربْ !

شعشعَ القهوةَ في صوبِ الحيا

وسقانِي فضلةً مما شربْ

فتلاقى في فمي من كأسِهِ

ماءُ كَرْمِ وغمامٌ وَشَنَبْ

وشدا من مدح يحيى نغمًا

هزَّ منه الملكُ عِطفيه طَرَبْ

من معزِّ الدين في الفخرِ له

خيرُ جَدٍّ، وتميمٌ خيرُ أبْ

مَنْ له وَجْهُ سمَاحٍ سافرٌ

أبدًا للمجتدي لا ينتقبْ

ملكٌ عن ثغرة ِ الدين اتقى

ورمى الأعداءَ بالجيش اللجِبْ

في سرير الملك منه قمرٌ

يُجتلى يومَ العطايا بالسحب

طاهرُ الأخلاق مألوفُ العلى

طيِّبُ الأعراقِ مصقولُ الحسبْ

عادلٌ تعكف بالحمدِ على

ذِكْرِه أفواهُ عُجمٍ وعربْ

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى