بعض القصص الحقيقية

بعض القصص الحقيقية

السلام عليكم
بعض القصص الحقيقية :
– مسكن في الصخر : في قرية معلولا آلاف الكهوف التي حفرت بيد الإنسان الأول , وقل أن تجد منزلاً لا يحوي كهفاً في الصخر , وهذه الكهوف كانت تستخدم للسكن في العصور الغابرة , ولهذا العمل أسطورة تقول : إن الملوك الذين تعاقبوا على معلولا منعوا الزواج لأي شب لا يملك مسكناً في الصخر , فكان على كل من أراد الفوز بعروس أن يحفر مسكناً في الصخر . (( فقارنوا بين أيام الزواج في معلولا وبين أيام الزواج اليوم في روسيا ))
– شفاء فتاة : مرضت إحدى الفتيات مرضاً عضالاً , فعرضت على الطبيب الذي كان يضع الدواء في أوعية زجاجية في غرفة خاصة يدخل إليها المريض فيتحرك الدواء المناسب لحالة المريض , فيعطى له ويكون الشفاء , ولما دخلت الفتاة إلى تلك الغرفة تحرك السم في الإناء , فخشي الطبيب عليها من الموت , وقال الدواء عندي لهذه المريضة واقترح على ذويها إبعادها عن الناس إلى منطقة ذات هواء عليل لعل الله يمن عليها بالشفاء , ففعلوا ما أمرهم به الطبيب وتركوها وحيدة , فمر بها أحد الرعاة فوجدها بدون ماء ولا طعام , فسألها عن حالها فحدثته وحذرته من الاقتراب منها خوفاً عليه من العدوى , ولعدم وجود وعاء بحث الراعي في الأرض , فوجد جمجمة إنسان بالية , فملأها حليباً من إحدى النوق وتركها للفتاة وانصرف , فخرجت أفعى عملاقة من جحرها وألقت سمها في الحليب بغفلة من الفتاة , وبعد فترة شعرة الفتاة بجوع شديد , فشربت الحليب , وسرعان ما استعادة صحتها , ولما عادها أهلها وجدوها صحيحة الجسم معافاة من المرض فحملوها وعادوا بها إلى الطبيب ليراها , فقال لهم أنا أعرف دوائها ولكن من أين لي أن أجمع لها (( حليب ناقة عشرية وطاسة بنت رأس بكرية وسم حية مألفة بالرجمية )) وعندما أذن الله لها بالشفاء جمعهم في لحظة واحدة .
– الزغرودة : عندما غضب الله على آدم وحواء , أنزلا إلى الأرض كل منهما في مكان , وأخذا يبحثان عن بعضهما البعض , وبعد زمن طويل التقيا , وعندما وقعت عين حواء على آدم صاحت بفرح وشوق (( ها هو لي )) ورددتها عدة مرات بشكل سريع مما أعطت هذه العبارة في الأفراح بعد أن حرفت قليلاً , وأصبحت تقال على الشكل التالي (( آووها ……. لي لي ليش))
(((((((((((((((((((((((((((( وشكراً )))))))))))))))))))))))))))))))))))))

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى