احلى بوستات عن الصداقة , كلمات جميلة عن الصديق

هَل حقاً ترُيدوننيّ آن آتگلم عنھآ ؟
بمآذا ابدآ ! ،
بَ آسلوبھآ الرآقيّ ! ، ♥
آم حديثھا آلممتع !
آم آصف لگم ابتسآمها الجميلہ ! =”) ♡
هل آتگلم عنھآ عندمآ تغضبَ ! آمَ عندمآ تفرحَ ! ♡ ♥
آم تريدون آنِ آقيس لگم سعآدتيّ معھآ !
رائعه هيآ بَ آسلوبھہا ، ممتعه بحديثھآ ،

جميلہ هيا تلگَ آلابتسسآمہ التيّ ترتسسمُ دائماً على شفآتہَآ ، ؛$ =))

جميلہ بعفويتھآ ، ببرآئتھآ ، بجمآلھآ ، بگل ششيٓء جميلہہ ومميزھھ ، ♥
حقاً لآ يوجِد شيء يصَف حُبي لھآ ،
آحبھآ ولٓن اتِخلىّ عنھآ =”) ♥ ♡
;$$ ♥ ♡

صديقتي  ♥ كم أعشق اسمها , كم أههوآها بِ ككل معانيها ♥ !
عفواً لستم مثلها :$ ..
فَ لققد أغنتني عن كل من حَولي !
وَ وجودها عنكم يختلف !
لآ أدري هَل هي هَديّه أنزلههآ ربي من آلسمماء إليّ ؟
أم هُي هبه من آلله ؟
ف هي مختلفه تمآماً عن آلبشر ♥♥

صديقتي آحبببببببببتتها
ۆعششققتها 
أخبروهّا أنها ،
روححيّ ،
عمريّ ،
ححيآتيّ ،
دنيتيّ ،
لآ بلٓ آگثثرّ
أخبروها آنها #آگگسجينيّ ♡
أخبرووهّا آنها عندمآ تبتععدّ آختنقّ
أخبروهُا آنها روحّ آستوططنتٌ گيآإنيّ
أخبرووهُا آنيّ آحتآجها وآفتقدهُا بسسرعۃٓ 
أخبروهّا آن يوميّ بدوُنها گأنۃ لمُ يگگنّ
أخبروُها آن عينآيّ لمٓ تعششقّ غيرهٓا
أخبروهٓا آنيّ لآ آسستطيعّ رؤيتها وهي[ حزينّه ]
أخخبروووُها آنيّ [ #آددمنتها<3]

… ױ♫’ صَديقتٍيٰ؛   و مِن أيَ فِتنہ خُلقتَ اِبتسَامتُك ؟ .. ♥♡♡̷̷̷̷̷̷̷ ♫ ‘

صديقتي ♡’ﻫﻲّ ﺗﻌﻨﻲ ﻟﻲ ﺁﻟﺴﻌﺂﺩﻫﮧ
ﻭ ﺇﻟﻨﻘﺂﺀ ﻭ ﺁﻟﻔﺮﺡ !
ﻭ ﺇﺷﻴﺂﺀ ﻵ ﺁﺳﺘﻄﻴﻊ ﺁﻟﺘﻌﺒﻴﺮ ﻋﻌﻨﻬﺂ
ﻫﻲّ ﺷﻲﺀ ﺁﺗﻤﻨﻰ ﺁﻥ ﻵ ﻳﻔﻨﻰَ ﻣﻄﻠﻘﺂ ‘$

” ٭♪ ♡ ̷ ♡♪ -خلقت بيننا علااقہ لاا تشبہ شيء
اصغي إليهاا حين تتحدّث !وكأنهاا تحكي افكااريّ ♥
تجمعني معهاا التفااصيل /الصغيره المفضلہ لديّ
احبهاا جداا كَ : اخت ، كَ حبيبهہ . ك توآمي ونصفي الثآني
كَ ح ب ي ب ہ # كَ : كل ششي ♡♡♡♡’
” . ‘ ..♥

” ٭♪ ♡ صديقَتي ؛ حتّى ٺتجعَد الأيدي وَيغزينا الشيب ، سأكون بقُربك دائماً

في دستوُر آلصدآقة ، هنآک آصدقآء يحرَم علينا تركھّم ، ﻣهما آرتكبوُ منّ آخطآء ، ﻣهما كآن بيننآ سوُء الفھم ، ۆ ﻣهما حدث

صديقَتيِ أنا وهي ♡
توأم :$ !
طريقہُ تفكيرنا واحده ☇
نضحك ﻓي وقت واحد =D
ونبدأ فہاوتنا ﻓي نفس اللحظہ 😐
حتى ﺑـ ضحكتنا سوا X_X=D*beer*
الحزن نتقاسمہُ ː ! ♥
والمشاريع والمخططات واحدھ
لم يجمعنا ﺄسُمَ [ أبَ ]
لكن بــ الفعل هي توأمي

صَغيرتِيْ ،
أُختي ،
صديقتي ،
رفيقتي ،
تفاصيلي ،
أنَـا حينمَا أُشبهُ السمَاء !
أظنُكِ تعلمين يا حبيبةُ قَلبي أنني أُحبُّـكِ ،
أيُّها المأوى / الوَطَنْ !
أيّتُها الصَغيرة الحاضرةُ في قلبي الغائبَـة عن عَينيّ
أيّتُها السَحَـابة التِيْ تُظللني بِهُدوء ، المُنهمرَة على صدريّ مطرًا دافئًا
أيّهُا الصبَـاح الهادئ المُمتلئ رونقًـا ،
أيُها الصَوت الذي يأتي إليَّ من بَعد وأخذه إليَّ بعيـدًا عن كل كدرٍ مُؤلِمْ
يا صَـداكِ الذي يرّنُ في أُذني ويبقى مُتشبثًـا بجداريَّـة قَلبيّ ولا يَستطيعُ المُغادرة
أ تذكرين ، ثُقُوب الأسئلة التي تخرجُ إثر براءة طُفولتكِ ؟
“ليه تحبيني؟”
في وقتها لا أجِدُ جوابًـا سوى : لأنني أُحبُّكَِ
ولا أظنُ أنَّ هذه الكلمة كفاية لأن تبعث إليك الكلام الذي لا ينتهي ،
دعيني أقولُ جُزءً من الجَوابْ
يا أنَـا أ نسيتِ أننا قلبٌ انشطرَ إلى نصفين جزءٌ في جسدي والآخر في جسدكْ
أُمنيتنَـا واحـدة ، وعينانا تنظرُ لشيء واحـد ، وجُناحنا يحلقُ لشيء واحـد أيضًـا
أمنيتنا الجنَّة ، وعينانا على بابها ، والجناح يحلق إليها !
أ هذا يكفي ؟
أُحبُّـك كثيرًا ،
أُحبُّـكِ مطرًا
أُحبُّـكِ عميقًـا

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى