أشياء غريبة

قام العلماء بإعلان اكتشاف نوع نبات جديد وهو على شكل شجرة ويشبه هذا النبات في تكوينه شجرة الصنوبر ، وهذه الشجره تأكل البشر والكائنات الحية الاخرى ، تكوينها : جذور معقدة إلى درجة عاليةة جدا ، أوراق ذات حجم كبير وهائل أطرافها حادة تشبه أسنان الوحوش اللاحمة ، ولها ازهار على شكل أكواب تطلق رائحة تعمل على التخدير ويتخدر كل من يقترب منها ويدخل في اغماءة فتطبق أزهارها عليه وتحلله حتى تقضي عليه ، وهي موجوده في الجزيرة في مدغشقر.
– لماذا يطلب الطبيب من المريض أن يخرج لسانه ؟ يطلب الطبيب ذلك لأنه من خلال ذلك يمكنه تحديد المرض بصورة مقربة جدا ، فاللسان يعتبر مفتاحا للدلالة على صحة الجسم ومرضه ، بحيث تشير الالوان التالية في اللسان على ما يلي :
اصفر : نسبة الصفراء عالية بالدم

أزرق : دليل على أمراض في القلب أو الجهاو التنفسي

أحمر : يدل على الصحة العامة بالجسم

باهت : يدل على احتمال وجود أنيميا” فقر الدم ”

وجود طبقة بيضاء على اللسان تدل على وجود حمى واضرابات في الهضم .

وجود رعشة في اللسان أو اهتزاز ، يدل على وجود تسمم أو عطل في الأعصاب .
– اثبت العلم أن لا شي في عالمنا يدعى فراغا فكل ما في الكون هو ذرات حتى الفراغ هو ذرات،الكترونات ، جزيئات،0 بروتونات ، مهتزة وسابحة في الفراغ الكوني ،متطايرة صغيرة الحجم حتى لا ترى بالعين المجردة ولا ترى إلا من خلال المجاهر الدقيقة جدا ، أثبت أن كل شئ في هذا العالم يتكون من ذرات ، جزيئات ، الكترونات و بروتونات، سابحة ومهتزة،ويعتبر الإهتزاز في الذرة هو القانون العام. ونعرف

مقالات ذات صلة

جميعاً أن كل اهتزاز له موجة معينة وضمن رتبة معينة . وبهذا يكون الكون كله مكون من موجات لا تختلف إلا بأطوالها،وكلما يزداد الاهتزاز يقضصر الطول الموجي ، وكلما زاد الاهتزاز تقل الماهية للشيء بحيث يصبح شفافا كالغازات مثلا ، والحواس البشرية لا تستطيع ان تستوعب إلا مدى معين مما حولها بما تتيحه له خواصها ، كأن يوجد أصوات عالية أعلى من الحد الذي نستطيع سماعه وهناك أصوات أخفض مما نستطيع سماعه ،

والأذن تستطيع ان تسمع كحد أدنى ( 20 اهتزازة – وكحد اعلى 20000) وتعتبر هذه النظرية بابا فتح للعلماء مجتالات تفكير لافتراض أكوان اخرى لا نستطيع ادراكها أو اكوان تخترق بعضها بعض دون ان نشعر بهذا التداخل ، لأنها لا تلفت نظر حواسنا بما انها انما تحت حد العتبة او فوق الحد الأعلى لتحفيز هذه الحواس كي تشعر .

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى