كلام جميل عن صلاة التراويح , اشعار عن صلاة التراويح فضل صلاة التراويح

وتبعثرت جُل آلخٌطى للمسآجد ، وجميع ألأروآح توشحت آلبيآض مستبشرة

ف لعقآرب سآعآتنآ حنينٌ للنقآء وللطهر ، مذ أمس ونحن نتمتم للخآلق بأن تطوى صفحآت شعبآن ونعآنق آلشهر آلتآسع هذآ وتتسع فيه جل آلآروآح آللآ مسفرة ..

وآليوم :
أفصحت آلسمآء عن هلآله , وأذن إمآم (حآرتنآ ) لصلآة (آلترآويح) ,,
.

.

في هذه آلزآوية :
ستتبعثر رسآئل قصيرة ، شَتِتآ لتجمع بهآ خطى تآئه عن سوآء آلسبيل

ففي كل يوم خلآل آلشهر آلكريم ستضآف لهذه آلزآوية بروآز آخر ليصلب على جدآره ، ولكـ أن تصلبه على جدآر من تحب ..

لأروآحكم برودكآست يومي ، قنآديلآ على بيوت من طين

غدا رمضان ..!
وقبل ان يتبين الخيط الابيض من الاسود ، وتعلن حواسنا وجوارحنا الصيام :
للذة الصيام قصة لاتنتهي بعد 30 ليلة ..!
بل تتمرد خطواتها ببياض لما بعد الثلاثون بكثير ، فقط إن مازجت ساعات هذا الشهر بذكر وصلاة وقيام ..،
ف والله وتالله وبالله من تذوق حلاوة الايمان ، أبى ان يحيد عنها مادامت الروح على قيد الحياة ..،

آهي إلا ساعات
ويقآل رمضان/دخل
ومآهي إلآ أيآم~
ويقآل رمضآن/خرج !

وبين [ الدخول ] و [ الخروج ]
فآئزون وخآسرون !
فَ يآرب
أكتب لنآ
حضور شهر / الصيآم

وأصم جوآرحنآ عن / الأثآم

واجعلنآ من / المقبولين

والفآئزين / بجنةالسلآم
ووالدينآ وأحبآبنآ o

~ آللّہُمْ آآمْيـن

باب للمغفرة ، وبابٌ للمغفرةِ آخر ..
وجُل الأبواب مفتوحه ،،

ركعتينُ لقيام الليل أو أربع أو ثمان أو 13 ركعة ، تُعلم بها عقرب الساعة لذة العبادة ..

وأي لذةٌ !

يااااه ، قد لا تنهض من سجدتك تلك إلا رغبتك من الدنيا بين كفوفك ، بل و القطوفٌ الدانيةٌ تدنى ..

وأي عقارب ساعة !!
ياااه ، تلك التي تخلعُ بها رداء العُجب والكِبر ، وتنحني إنحناءةً تتقوس بها همومك قبل ضلوعك ، والصباحاتُ من صُلب الهم تتجلى !

فلآ تذبل الساعات إلا بنا ، بذنوبنا ..!
فلنرتوي مغفرةٌ يارِفاق ، وننحني ..،
صلاة التراويح سنة سنها رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقد دلت الأدلة على أنه صلى الله عليه وسلم ما كان يزيد في رمضان[ ] ولا في غيره على إحدى عشرة ركعة وقد سأل أبو سلمة عائشة[ ] رضي الله عنها كيف كانت صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم في رمضان، قالت: أخرجه مالك في الموطأ 1 / 120 والبخاري 2 / 47-48، 252-253، 4 / 168، ومسلم 1 / 509 برقم (738) وأبو داود 2 / 86-87 برقم (1341) والنسائي 3 / 234 برقم (1697) والترمذي 2 / 302-303 برقم (439) وعبد الرزاق 3 / 38 برقم (4711) وابن خزيمة 2 / 192 برقم (1166)وابن حبان 6 / 186 برقم (2430) والبيهقي 2 / 495- 496، 3 / 6، 7 / 62، والبغوي في شرح السنة 4 / 4-5 برقم (899) والطحاوي في شرح معاني الآثار 1 / 282. “ما كان يزيد في رمضان ولا في غيره على إحدى عشرة ركعة، يصلي أربعا فلا تسأل عن حسنهن وطولهن، ثم يصلي أربعا فلا تسأل عن حسنهن وطولهن، ثم يصلي ثلاثا، قالت عائشة : فقلت يا رسول الله أتنام قبل أن توتر؟ فقال يا عائشة : إن عيني تنامان ولا ينام قلبي” (متفق عليه).

وقد ثبت أنه صلى الله عليه وسلم كان يصلي في بعض الليالي ثلاث عشرة ركعة فوجب أن يحمل كلام عائشة رضي الله عنها في قولها: خرجه مالك في الموطأ 1 / 120 والبخاري 2 / 47-48، 252-253، 4 / 168، ومسلم 1 / 509 برقم (738) وأبو داود 2 / 86-87 برقم (1341) والنسائي 3 / 234 برقم (1697) والترمذي 2 / 302-303 برقم (439) وعبد الرزاق 3 / 38 برقم (4711) وابن خزيمة 2 / 192 برقم (1166)وابن حبان 6 / 186 برقم (2430) والبيهقي 2 / 495- 496، 3 / 6، 7 / 62، والبغوي في شرح السنة 4 / 4-5 برقم (899) والطحاوي في شرح معاني الآثار 1 / 282. “ما كان يزيد صلى الله عليه وسلم في رمضان ولا في غيره على إحدى عشرة ركعة” على الأغلب جمعا بين الأحاديث، ولا حرج في الزيادة على ذلك.

لأن النبي[ ] صلى الله عليه وسلم لم يحدد في صلاة الليل شيئا، بل لما سئل عن صلاة الليل قال: خرجه مالك 1 / 123، والبخاري 3 / 16 في التهجد، باب كيف صلاة النبي صلى الله عليه وسلم، ومسلم برقم (749) في صلاة المسافرين باب صلاة الليل مثنى مثنى ، وأبو داود برقم (1326) والترمذي برقم (537) والنسائي 3 / 227 . “مثنى مثنى فإذا خشي أحدكم الصبح صلى ركعة واحدة توتر له ما قد صلى” (متفق عليه) ولم يحدد إحدى عشرة ركعة ولا غيرها، فدل على التوسعة في صلاة الليل في رمضان وغيره.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى